- بارَزْتَهُ بِالذُّنوبِ كَأنَّهُ لَمْ يَرَك، وأقدَمْتَ على خِلافِهِ فَما أَجسَرَك، وسَمِعتَ وَصفَ عَذابِهِ فَما أَصبَرَك! ولقَد كُنتَ صَغِيرًا مُطِيعًا فماذا غيَّرَك؟!
- ابن الجوزي _ اللآلئ | 📚🪞
- ابن الجوزي _ اللآلئ | 📚🪞