لا يجتاز المرء أيّامه بقدر سعيه بل بقدر توفيقه،
ولا يطمئنُ بقدر ثباته بل بقدر يقينه؛
وهذا ما نلمسه في مطلع اليوم والليلة بـ «يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث؛ أصلح لي شأني كلّه، ولا تكلني لنفسي طرفة عين»
فما الواحدُ منّا إلا بقدر اعترافه بضعفه ونقصه؛ أغنانا الله بالافتقار إليه أبدًا.
ولا يطمئنُ بقدر ثباته بل بقدر يقينه؛
وهذا ما نلمسه في مطلع اليوم والليلة بـ «يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث؛ أصلح لي شأني كلّه، ولا تكلني لنفسي طرفة عين»
فما الواحدُ منّا إلا بقدر اعترافه بضعفه ونقصه؛ أغنانا الله بالافتقار إليه أبدًا.