بسم الله،
المسلمة التي لم تقض صيام الأيام التي عليها من رمضان الماضي ولا زالت تؤجل القـضاء إلى الآن:
الأيام المتبقية من شهر شعبان ٢٧ يومًا، هذا نظريًّا، أما فعليًّا فالمتبقي من شعبان بالنسبة لكِ أقل من هذا بكثير.
لماذا؟
لأن هناك أيامًا لا تصومين فيها ولا تصلين، وأيامًا أخرى قد تشعرين فيها بالكسل والفتور أو التعب والإجهـاد.
إن طرحت مجموع ذلك بالتقريب ففي الغالب لن يبقى من شهر شعبان فعليًّا سوى أيام قليلة.
لذلك سارعي من الآن لقضـاء ما عليك من رمضان السابق ولا تؤجلي لئلا تفاجئي أن الأيام المتبقية لا تكفيك بالفعل للقضـاء فتدخلي دائرة الإثـم، وتخرجي من دائرة المغفـرة الموعود بها من صام رمضان السابق إيمانًا واحتسـابًا إذ لم تكملي العـدة قبل دخول رمضان هذا العام.
اتفقي حالًا مع إحدى صديقاتك على الصيام سويًّا بدءًا من الغد دون تأجيل
أو اعزمي على أن تبدئي الصيام وحدك دون تأخير واستعيني بالله فهو خير معين
أنت تبذلين أقـصى وسعك لأداء واجباتك تجاه نفسك وأسرتك، فواجبك تجاه ربك أولى، ودين الله أحق أن يقـضى.
ميلي سيرو
المسلمة التي لم تقض صيام الأيام التي عليها من رمضان الماضي ولا زالت تؤجل القـضاء إلى الآن:
الأيام المتبقية من شهر شعبان ٢٧ يومًا، هذا نظريًّا، أما فعليًّا فالمتبقي من شعبان بالنسبة لكِ أقل من هذا بكثير.
لماذا؟
لأن هناك أيامًا لا تصومين فيها ولا تصلين، وأيامًا أخرى قد تشعرين فيها بالكسل والفتور أو التعب والإجهـاد.
إن طرحت مجموع ذلك بالتقريب ففي الغالب لن يبقى من شهر شعبان فعليًّا سوى أيام قليلة.
لذلك سارعي من الآن لقضـاء ما عليك من رمضان السابق ولا تؤجلي لئلا تفاجئي أن الأيام المتبقية لا تكفيك بالفعل للقضـاء فتدخلي دائرة الإثـم، وتخرجي من دائرة المغفـرة الموعود بها من صام رمضان السابق إيمانًا واحتسـابًا إذ لم تكملي العـدة قبل دخول رمضان هذا العام.
اتفقي حالًا مع إحدى صديقاتك على الصيام سويًّا بدءًا من الغد دون تأجيل
أو اعزمي على أن تبدئي الصيام وحدك دون تأخير واستعيني بالله فهو خير معين
أنت تبذلين أقـصى وسعك لأداء واجباتك تجاه نفسك وأسرتك، فواجبك تجاه ربك أولى، ودين الله أحق أن يقـضى.
ميلي سيرو