Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
وشاء الله أن تتصدر مصر دولة إقراء القرآن الكريم في القرنين الثالث والرابع عشر الهجريين وتربع قراؤها على عرش الإقراء والقراءة ولمع في هذين المجالين أعلام بررة فبرز في خدمة كتاب الله إقراء وتأليفا: الشيخ محمد أحمد المتولي والشيخ عامر عثمان العالم الثبت
أما دنيا التلاوة والقراءة فقد برز من مصر مشاهير القراء الذين ملئوا الدنيا تلاوة خاشعة وقراءة تأخذ بالألباب مع جمال في الصوت وحسن في الأداء وتمثل للمعاني وحضور في القلب فتسمع القرآن وهو يتلى فتنساب آياته إلى قلبك وتحيا معانيه في نفسك كأنك تحيا فيه أو يحيا هو فيك وحسبك أن يكون من بين هؤلاء الأعلام الشيخ محمد رفعت ومصطفى إسماعيل وعبد الفتاح الشعشاعي وأبو العينين شعيشع وعبد العظيم زاهر ومحمود خليل الحصري ومحمد صديق المنشاوي وكامل يوسف البهتيمي وعبد الباسط عبد الصمد
وقد أثرت طريقة أداء هؤلاء في قراء الدنيا شرقا وغربا فقلدوهم في التلاوة وطريقة الأداء وتطريب الصوت مع الاحتفاظ بأصول القراءة
وشاع بين أهل العلم العبارة السائرة «القرآن الكريم نزل بمكة وقرئ في مصر وكتب في إستانبول»
وبلغ من صدق هذه العبارة أنها صارت كالحقائق يصدقها التاريخ ويؤكدها الواقع
جامع تراث المنشاوي📻
أما دنيا التلاوة والقراءة فقد برز من مصر مشاهير القراء الذين ملئوا الدنيا تلاوة خاشعة وقراءة تأخذ بالألباب مع جمال في الصوت وحسن في الأداء وتمثل للمعاني وحضور في القلب فتسمع القرآن وهو يتلى فتنساب آياته إلى قلبك وتحيا معانيه في نفسك كأنك تحيا فيه أو يحيا هو فيك وحسبك أن يكون من بين هؤلاء الأعلام الشيخ محمد رفعت ومصطفى إسماعيل وعبد الفتاح الشعشاعي وأبو العينين شعيشع وعبد العظيم زاهر ومحمود خليل الحصري ومحمد صديق المنشاوي وكامل يوسف البهتيمي وعبد الباسط عبد الصمد
وقد أثرت طريقة أداء هؤلاء في قراء الدنيا شرقا وغربا فقلدوهم في التلاوة وطريقة الأداء وتطريب الصوت مع الاحتفاظ بأصول القراءة
وشاع بين أهل العلم العبارة السائرة «القرآن الكريم نزل بمكة وقرئ في مصر وكتب في إستانبول»
وبلغ من صدق هذه العبارة أنها صارت كالحقائق يصدقها التاريخ ويؤكدها الواقع
جامع تراث المنشاوي📻