فقط عندما تبتعد عن الضوضاء ستكتشف العالم
وفي بُعدك عن الضوضاء تتقرب إلى الله
ستعرف معنى الحياة و معنى الإسلام..
فلما جنّ الليل تدريجياً سـ ترى السلام و السكينة و الهدوء في حياتنا الدُنيا كما ذكرها سُبحانة و تعالى في قوله
(هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ).
و لكنّ عند البعض كأنه بداية لطريق تشقها لحياتنا الآخرة
بِكل أُلفة و محبة
تريد أن تزرع إسمك في السماء هذا عبدي يقوم الليل لأجلي
تتقرب إلى الله بالقول و العمل..
كـ قوله تعالى (إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَىٰ مِن ثُلُثَيِ اللَّيْلِ)..
(وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ)
نافلة لك فريضة زائدة لك دون الصلوات المفروضة
أي ذلك من عندك أن تقوم لله ليس بـ فرض
ولكن محبة لله، تقربًا ليس بطلب تريده من الله ولكن حتى
(عَسَىٰ أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا)..
ليس بِعيب أن تتقرب إلى الله لأجل شيء ما
كـ طلب التوفيق والسداد في
( العمل _ الدراسة) أو ما إلى ذلك..
تقربك إلى الله بالدعاء و إن دل إنما يدل على إنك
على اليقين بأن الله سيستجيب كما ورد
الكثير في القرآن الكريم و تحديداً سورة الأنبياء..
و إنما يُحب الله أن تدعوه كـ قوله تعالى
(وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ)
فـ في سكينة الليل من دون البعض يدفعك نحو قيامك للصلاة حُباً لله و تدعوه
تضرعاً و خفية..
كأنه يُحب سماع صوتك يتلو له
ستعلم أن الله يحبك كلما إقتربت منه
فسيعطيك أكثر مما تطلبه..
فكن على يقين أن الحياة جميلة
و أن الله معك فقط إقترب منه
وفي بُعدك عن الضوضاء تتقرب إلى الله
ستعرف معنى الحياة و معنى الإسلام..
فلما جنّ الليل تدريجياً سـ ترى السلام و السكينة و الهدوء في حياتنا الدُنيا كما ذكرها سُبحانة و تعالى في قوله
(هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ).
و لكنّ عند البعض كأنه بداية لطريق تشقها لحياتنا الآخرة
بِكل أُلفة و محبة
تريد أن تزرع إسمك في السماء هذا عبدي يقوم الليل لأجلي
تتقرب إلى الله بالقول و العمل..
كـ قوله تعالى (إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَىٰ مِن ثُلُثَيِ اللَّيْلِ)..
(وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ)
نافلة لك فريضة زائدة لك دون الصلوات المفروضة
أي ذلك من عندك أن تقوم لله ليس بـ فرض
ولكن محبة لله، تقربًا ليس بطلب تريده من الله ولكن حتى
(عَسَىٰ أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا)..
ليس بِعيب أن تتقرب إلى الله لأجل شيء ما
كـ طلب التوفيق والسداد في
( العمل _ الدراسة) أو ما إلى ذلك..
تقربك إلى الله بالدعاء و إن دل إنما يدل على إنك
على اليقين بأن الله سيستجيب كما ورد
الكثير في القرآن الكريم و تحديداً سورة الأنبياء..
و إنما يُحب الله أن تدعوه كـ قوله تعالى
(وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ)
فـ في سكينة الليل من دون البعض يدفعك نحو قيامك للصلاة حُباً لله و تدعوه
تضرعاً و خفية..
كأنه يُحب سماع صوتك يتلو له
ستعلم أن الله يحبك كلما إقتربت منه
فسيعطيك أكثر مما تطلبه..
فكن على يقين أن الحياة جميلة
و أن الله معك فقط إقترب منه