هذه الجملة تبرز حقيقة مؤلمة في العديد من جوانب الحياة، خاصة في المجالات المهنية والشخصية. أحيانًا، لا يكفي أن تبذل جهدًا كبيرًا إذا لم تترجم هذا الجهد إلى نتائج ملموسة وملحوظة للآخرين. الناس يقيّمون الأداء على أساس ما يُحقَّق في النهاية، وليس على المدى الذي قطعته للوصول إلى هناك. مع ذلك، هذا لا يعني أن الجهود غير مهمة، بل يعني أن النجاح يتطلب موازنة بين الجهد والتركيز على النتائج.