أخوي منتظر ، في قلب الليل، أبحث عن نورك
ذكرى ضحكاتك تملأ الفضاء، ترنيمات ماضيك في كل دقات قلبي
كل زقاق، كل ركن، يحمل أثراً من خطواتك
وكأن الزمن توقف، ونبض الحياة أصبح خافتًا، بلا صوتك.
كنت شمسًا تضيء دروبي، وفي غيابك، تعتمت السماء
كل لحظة تتساقط كالأوراق في الخريف، تعيدني إلى زمنك
أنظر إلى صورك، أستشعر روحك، أخاطب ظلالك
وأسأل الأقدار: لماذا كانت رحلتك مبكرة؟
الكلمات تخونني، لا تفيك حقك
فقدتك جسدًا، لكن روحك تخترق جوانحي، تخيم كالعطر
تتردد في قلبي، تطلب مني ألا أتوقف عن النضال
وأن أستمر في السير، رغم الألم، لنجعل ذكراك خالدة.
لا زلت أرى أحلامك في عيني، تسعى لتحقيق ما تركته
كل إنجاز يخبرني بأنك هنا، ترحّب بي بخطواتي
ساتحدى الدنيا لأجلك، لأجلك سأصنع من الألم نورًا
لأنك كنت ولم تزل، جزءًا من روحي، وطريقًا نحو الأمل.
سأكتب في كل سطر عنك، سأروي حكاياتك للزمان
وعندما يحين اللقاء مرة أخرى، سأحضنك بشغف
حتى ذلك الحين، سأعيش بذكراك، سأكون الصوت الذي يناديك
أخوي منتظر يبعد روحيّ ، في كل فجر جديد، نواصل السير معًا بقلوب مفتوحة.
ذكرى ضحكاتك تملأ الفضاء، ترنيمات ماضيك في كل دقات قلبي
كل زقاق، كل ركن، يحمل أثراً من خطواتك
وكأن الزمن توقف، ونبض الحياة أصبح خافتًا، بلا صوتك.
كنت شمسًا تضيء دروبي، وفي غيابك، تعتمت السماء
كل لحظة تتساقط كالأوراق في الخريف، تعيدني إلى زمنك
أنظر إلى صورك، أستشعر روحك، أخاطب ظلالك
وأسأل الأقدار: لماذا كانت رحلتك مبكرة؟
الكلمات تخونني، لا تفيك حقك
فقدتك جسدًا، لكن روحك تخترق جوانحي، تخيم كالعطر
تتردد في قلبي، تطلب مني ألا أتوقف عن النضال
وأن أستمر في السير، رغم الألم، لنجعل ذكراك خالدة.
لا زلت أرى أحلامك في عيني، تسعى لتحقيق ما تركته
كل إنجاز يخبرني بأنك هنا، ترحّب بي بخطواتي
ساتحدى الدنيا لأجلك، لأجلك سأصنع من الألم نورًا
لأنك كنت ولم تزل، جزءًا من روحي، وطريقًا نحو الأمل.
سأكتب في كل سطر عنك، سأروي حكاياتك للزمان
وعندما يحين اللقاء مرة أخرى، سأحضنك بشغف
حتى ذلك الحين، سأعيش بذكراك، سأكون الصوت الذي يناديك
أخوي منتظر يبعد روحيّ ، في كل فجر جديد، نواصل السير معًا بقلوب مفتوحة.