اللَّهُم في آخر جمعة من شعبان بلِّغنا رمضان بلاغًا مقرونًا بهمةٍ
واجتهادٍ وتوفيق وعمل وأعِنَّا على صيامهِ وقيامهِ على الوجه الذى يُرضيك عنَّا.
واجتهادٍ وتوفيق وعمل وأعِنَّا على صيامهِ وقيامهِ على الوجه الذى يُرضيك عنَّا.