إننا في شهر رمضان، شهر العِتق من النيران!
تدري ما معنى أن تُعتَق؟ إن الله لا يُبدَّل قولُه ولا يُغيَّر حكمُه..
فإذا قضى أنّ فلان بن فلان عُتِق من النار، وكُتب صكّ عِتقه، فأنت لا تراها إلا تحلّة القسم، لا تسمع لها حسيسًا، ولا تجد لها مسًّا!
فاجتهد؛ فإنَّ العِتق في كل ليلة. هل رأيتم كرمًا مثل هذا!
ش. سمير مصطفى