نسَاي .


Гео и язык канала: Иран, Фарси
Категория: не указана



Гео и язык канала
Иран, Фарси
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


‏تلاشى .. ما دام إن التلاشي هو آخر حلّ
‏وجودك ما عاد يفيد . . وغيابك إلزامي

‏فقدتك . . بما فيه الكفاية حبيب وخلّ
‏وأخذت أغلب آمالي معك وآغلب احلامي

‏على كل جرحٍ ( ما توانى ) بعدك . . وكَلّ
‏مسامحك . . حتى لو بعد تجرح صيامي

‏ترى اللي تشوفه من مواجع بعض من كلّ
‏براءتك . . كانت ( سبّة ) الفعل الاجرامي

‏يطيح المطر ويصير وجه الثرى مبتلّ
‏وتروى جميع الناس تحته وأنا ضامي

‏أدوّر نهارٍ . . في شتات الدروب ، يدلّ
‏وليلٍ نجومه " تنتشلني " من أوهامي

‏لي شهور .. وهمومي زرافيل دق وجلّ
‏مايعزل بعضها عن بعض جرحي الدامي

‏مع إن معرفتنا حول عامين . . ولا آقلّ
‏أحسّك معي .. في كل عامٍ من أعوامي

‏تناسيت وأول ما ذكرتك وطيفك طلّ
‏تبسّمت لك كنك من الشوق قدامي

‏خذاك الزمان اللي تركني وطن محتلّ
‏ولا عاد باقي شي .. يستجمع حطامي

‏ويبدو لي ان تبع المقفي .. هوان وذلّ
‏عساني ماآضحّي في مقام اسمي السامي

‏قدر كل طيّب لو يعيش الحياة بـ قلّ
‏يحامي عن اسمه ما يدوّر له محامي

‏أنا وامنياتي .. ما خلقنا نعيش بـ ظلّ
‏خلقنا عشان نكون فـ الصف الآمامي


‏يا رب لك فضلٍ علي أكثر من اللي أبيه
‏يا كثر ما حققت لي رجواي من قبل أرتجي


‏"تموت الرغبه إن جاء بالمحبة : شح
‏ وتموت الكلمة إن جاء ردها .. تأخير

‏ وإذا حسيت : مو هذا مكانك ؟ رح
‏ ترا بعض الجلوس أحيان ما به خير"


‏مالت اغصان الحنين وطاح صبري
‏وطيّح اوهام الأماني من خيالي

‏المتاح لـ كلّ احد ماهو بـ يغري
‏قيمته تنقص ، لو انه كان غالي

‏صاحبي ما عاد عندي غير عذري
‏والوداع اللي قبل لحظة زوالي

‏برحل الليله وانا ادري وانت تدري
‏ما غدى صدري على قربك شمالي


‏مايفيد الغياب.. وما يفيد الحضور
‏لا أقبل الخوف في قلبك ومات الأمان

‏ليلة الصدّ .. ما كان الشعور الشعور
‏ولا المكان المكان ولا الزمان الزمان


‏سراب الأعذار ما يقطع ضمّا الوارد
‏في عينه الأرض جردا والسما زرقا

‏ردودك البارده وأسلوبك البارد
‏كنها توريني المنهاج والفرقى

‏وأعذارك الواهيه من ذهنك الشارد
‏أغصان هجر عليها ناحت الورقا

‏من دون طيحة غلاك حروب ومطارد
‏والعين ماطاح منها ما قدر يرقا


‏ويظل السؤال :
‏لماذا من بين آلاف الوجوه التي تعبرنا
‏لا نسقط في حبّ إلا الوجه الذي
‏ لا نملك رؤيته إلا بشقّ الأنفس ..
‏ لماذا من بين كل الأكتاف الملاصقة لنا
‏ لا يسقط رأسنا إلا على الكتف الذي
‏بيننا وبينه مسافة الأرض والعادات والمجتمع ..
‏لماذا دائمًا يأتي الحب متأخرا ،قويا ،ومستحيلا ؟


‏لا على عيني غشاوة !.. ولا وجهي ، قناع
‏مقتنع في حجم علمي وفي حجم جهلي

‏البشر فيهم هوامش ومن سقط المتاع
‏ما لهم تأثير .. ( واضح ) على مستقبلي

‏والحياة !.. ومجريات ، التلاقي والوداع
‏خضت لي فيها تجارب و جيت بْما يلي

‏يوم فضّلت انعزالي .. على كل اجتماع
‏استرحت .. وصارت الراحة ألزم ماعلي


ساقٌ تهرول لكن تجهلُ المَسرى .


‏" كل حاجة من بعيد اجمل ولكن
‏بُعد كل انسان عن ذاته! خطيئه

‏أختر لنفسك مكان من الاماكن
‏لامدى صاخب ولا أسقف مُضيئه

‏من هدوءه تشعر بـ وْلف المساكن
‏امش فيه بصوت خطوتك البطيئه

‏ينتشر في جزء مما فيك داكن
‏و اتصالح مع خطاياك البريئه " .


‏"أحس إني كبرت وبيّن بـ طبعي مدى التغيير
‏فلا هذا هـو إحساسي ولا هذي هي أطباعي !

‏بديت أتعمق بـ نفسي ولا أهتم لكلام الغير
‏يقولون الهوى غفله وأقول إن المدى واعي

‏غديت أودع المقفي ولا أحب أسمع التبرير
‏أشوف إن التفاصيل الكثيره .. مـا لها داعي"


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram


قبل خمس سنين و أكثر
يوم كان اللي يحدّ البال للشعر؛ إبتسامة
كنتي أبهج من وجيه أطفالنا و الغيم يمطر
كنتي أحزن من رجاوي ضايقٍ بـ الله يستر
و كان خوفي و إرتباكي
لو عيونك مرّها الدمع و حزنتي
وين لي حيلة على هذا البكا القاسي عليك ؟
و ما معي إلّا؛ قصيدة حب فيك
و قلتها لك و إبتسمتي
و لأجلك إنتي؛
كان كل المستحيل يصير لك ممكن
و كنّا :
في رحابة ليل كان أشبه بـ جنّة
فيه أقول إن ثورة التبغ/ الغمامة
فيه أحلف إن ميلة الخصر إستقامة
و الوطن ماهو سوى: ضحكة و شامة
و بين كل ما كان واللي ضاع منّا
من يسولف لـ الليالي المقبلة يا بنت عنّا
يوم كان الذنب؛ ليلك لو أنامه
كل هذا كان؛
قبل الحب فينا يخيب ظنّه
و قبل أعرف اللوم و شعور الندامة
و قبل أجرّب فقدك
و جدّية الأيام
و أكبر*


‏"أنتِ طمأنينة الروح وشعور السلام
‏فـ قربك النفس ما تاخذ تدابيرها

‏تمر الأيّام فـ قربك على ما يرام
‏يا بهجة عيوني ويا أغلى مساييرها

‏الحب
‏و الشوق
‏والتحنّان
‏والإهتمام
‏مشاعرٍ ما أعرف للحين تفسيرها

‏(أحبّك) اللي تجي فجأة مابين الكلام
‏اكثر (أحبّك) لها فـ القلب تأثيرها"


‏انتظرتك لين مل الوقت و أرهقت المسافة
‏لا الرجوع الحين ممديني ولا قادر أكمّل

‏من يهدّي بالي الموجوع لا طال ارتجافه
‏رجفة اللي معتريه البرد لو قام يتزمّل

‏كل شيٍ ما يجي في وقته الموعود أعافه
‏كيف أبغفر لي خطاي وما معي عذرٍ يجمّل

‏والربيع اللي يلوح بالعطش و أعلن جفافه
‏تارك له وردة تذبل .. وأنا عيوني تأمّل

‏يا بياض الغيم يا طُهره ويا شيمة عفافه
‏ليه أحس إن الزمن يلبس سواده و مترمّل

‏كم تحملت الهبوب الذارية وبْلا حسافة
‏ليه من حس بنسيم الليل لحظة ما تحمّل ؟


‏أنتِ مثل غيمة عذبة ،ويرعبني جدا-أنا الذي أعشق بجنون-أن كل غيمة ستذهب بعيدًا عن الأرض التي احيتها بالماء..يرعبني أنك لاتشبهين سوى الغيم


انتي زهر !
والارض شُينه بدونك
وانا المّطر !
وانتي بدوني تمَوتين . .

- عندما يتصادم الغزُل بالكبرياء .


‏ماتجمل صبري البارح . . ولا جابك حنينك
‏كيف ابدله عن طواري كل ليل وكيف اسامح
‏'
‏استقامك لـ الجفى ماحط من بيني وبينك
‏شي يردعني عن الإحلام وكبار المطامح
‏'
‏لا تذكرت الجروح . . وكيف كانت من يدينك
‏ويش اسوي والشعور يقودني والشوق جامح
‏'
‏أنقطع من دونك الطاري ودورت اربعينك
‏مالقيتك فـ الوجيه . . ولا لقيتك فـ الملامح
‏'
‏وانت من كِبرك تشيل الذنب وتعقد جبينك
‏كنك من الناس . . والأمال والأيام . . سامح
‏'
‏والدروب . . اللي تودي يم قلبك قبل عينك
‏ان عبرت العفو فيها كيف ابعبر لـ التسامح !





Показано 20 последних публикаций.

951

подписчиков
Статистика канала