▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل الثامن بعد المائة💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
امال نزلت دموعها وهمست : حياة ابوي اهم ،
عبدالرحمن عقد حواجبه : ايش قاعده تخربطين!
امال سحبت يدها منه : اتركني ي عبدالرحمن ،
عبدالرحمن بحده : ما اتركك ولو مت فاهمه!
امال ناظرت فيه : انا ما ابيك! طلقني اتركني ،
عبدالرحمن : لا والله ما صارت وما راح تصير لين ترجعين لي العمر الي ضاع عليكِ والحُب والعشم والدنيا والعالمين الي ما تحسفت فيها عليكِ!!
امال صدت عنه : محد له الحق يجبرني على شي انا ما ابيه! انا ما لحقني من ورا عرفك حسافه لكن انا اطلب الطلاق لاني مابي اكمل معك.
عبدالرحمن مد يده وهو يسحبها له : الوعود الي تاذونا فيها ليل نهار وين تروح؟ ولا كلام الليل يمحوه النهار؟ من حقي اعرف ليه تبين تبعدين عني بعد ما سعيت طول عمري الحق وراك و اتعب لـ تعبك و ارضى لرضاكِ! من حقي اعرف ليه تطلبين البُعد؟ ومن مين؟ مني انا! من عبدالرحمن يا امال! الشخص الي طاح بين الحياه والموت عشانك جايه تطلبين الطلاق بسهوله! داخلين لعبة اطفال حنا؟ تجين متى ما بغيتي و تبعدين متى ما بغيتي؟ مالي الحق اسال حتى! ليه تتهربين من الجواب!
امال رفعت نظرها له : لو تبي احط اعذار الدنيا كله بقلبك و تتركني راح اسويه بس تكفى ابعد عني !
عبدالرحمن بحده : لو تحطين اعذار الدنيا كله في قلبي! ما يشفيني شي ولا يشفي قلبي شي غيرك! ماني تاركك انا ولا راح اتركك لين اعرف الجواب!
امال بحدها : حياة ابوي اهم منك يا عبدالرحمن ،
عبدالرحمن عقد حواجبه : وش فيه ابوكِ!
امال صدت عنها ومشت وهي تجلس على السرير وحطت يدها على راسها وهي ترجع شعرها لوراء اذنها ونطقت : عبدالرحمن اطلع من هنا مابي اكلمك! ولا ابي اتناقش بموضوع ،
عبدالرحمن بحده : طالع انا وكلمتين حطيهم براسك وش ما كان السبب ماني تاركك ، وفتح الباب وصد طلع وهو معصب منها ومن حركاتها ،
-
ماجد بصدمه : ملاذ تترك زوجها !
ياسر التفت عليه وبيده الاوراق وهو يناظر للاسم مكتوب " الدكتور صقر بن يوسف " و رمى الاوراق على ماجد : الانسان الي ذبح زوجتي اترك اختي عنده! وحتى امال تترك كل خواتي يطلعون من حياتهم ي ماجد ماراح اسكت انا !
ماجد بحده : بسبب خطاء طبي! صقر ما تعمد!
ياسر : و راح يدفع ثمن هالغلطه اختي ما تعيش عنده وهو بعد ما يخلف ليه تضيع حياتها عليه!
ماجد توجه وهو يوقف بوجهه : ملاذ راضيه! و امال لا تقرب من حياتها هي تحب الولد!
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل الثامن بعد المائة💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
امال نزلت دموعها وهمست : حياة ابوي اهم ،
عبدالرحمن عقد حواجبه : ايش قاعده تخربطين!
امال سحبت يدها منه : اتركني ي عبدالرحمن ،
عبدالرحمن بحده : ما اتركك ولو مت فاهمه!
امال ناظرت فيه : انا ما ابيك! طلقني اتركني ،
عبدالرحمن : لا والله ما صارت وما راح تصير لين ترجعين لي العمر الي ضاع عليكِ والحُب والعشم والدنيا والعالمين الي ما تحسفت فيها عليكِ!!
امال صدت عنه : محد له الحق يجبرني على شي انا ما ابيه! انا ما لحقني من ورا عرفك حسافه لكن انا اطلب الطلاق لاني مابي اكمل معك.
عبدالرحمن مد يده وهو يسحبها له : الوعود الي تاذونا فيها ليل نهار وين تروح؟ ولا كلام الليل يمحوه النهار؟ من حقي اعرف ليه تبين تبعدين عني بعد ما سعيت طول عمري الحق وراك و اتعب لـ تعبك و ارضى لرضاكِ! من حقي اعرف ليه تطلبين البُعد؟ ومن مين؟ مني انا! من عبدالرحمن يا امال! الشخص الي طاح بين الحياه والموت عشانك جايه تطلبين الطلاق بسهوله! داخلين لعبة اطفال حنا؟ تجين متى ما بغيتي و تبعدين متى ما بغيتي؟ مالي الحق اسال حتى! ليه تتهربين من الجواب!
امال رفعت نظرها له : لو تبي احط اعذار الدنيا كله بقلبك و تتركني راح اسويه بس تكفى ابعد عني !
عبدالرحمن بحده : لو تحطين اعذار الدنيا كله في قلبي! ما يشفيني شي ولا يشفي قلبي شي غيرك! ماني تاركك انا ولا راح اتركك لين اعرف الجواب!
امال بحدها : حياة ابوي اهم منك يا عبدالرحمن ،
عبدالرحمن عقد حواجبه : وش فيه ابوكِ!
امال صدت عنها ومشت وهي تجلس على السرير وحطت يدها على راسها وهي ترجع شعرها لوراء اذنها ونطقت : عبدالرحمن اطلع من هنا مابي اكلمك! ولا ابي اتناقش بموضوع ،
عبدالرحمن بحده : طالع انا وكلمتين حطيهم براسك وش ما كان السبب ماني تاركك ، وفتح الباب وصد طلع وهو معصب منها ومن حركاتها ،
-
ماجد بصدمه : ملاذ تترك زوجها !
ياسر التفت عليه وبيده الاوراق وهو يناظر للاسم مكتوب " الدكتور صقر بن يوسف " و رمى الاوراق على ماجد : الانسان الي ذبح زوجتي اترك اختي عنده! وحتى امال تترك كل خواتي يطلعون من حياتهم ي ماجد ماراح اسكت انا !
ماجد بحده : بسبب خطاء طبي! صقر ما تعمد!
ياسر : و راح يدفع ثمن هالغلطه اختي ما تعيش عنده وهو بعد ما يخلف ليه تضيع حياتها عليه!
ماجد توجه وهو يوقف بوجهه : ملاذ راضيه! و امال لا تقرب من حياتها هي تحب الولد!