▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل الواحد بعد المائة 💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
ماجد تنهد وسكت وهو يسمع صوت بكاءها ،
امال ما قدرت تثق فيه بيوم وليله وتعلمه عكس ملاذ علمته بكل شيء و امال شكت اكيد ملاذ علمته لانه اخذ جواله بعدين حرك سيارته اكيد علمته ،
ماجد كان ساكت وعيونه على الطريق ولا تكلم ،
امال هزته من كتفه وهي تبكي : ءءماجد!!
ماجد ما رد وهو يسوق بصمت وعيونه على الطريق،
امال كانت تبكي و تطالع فيه و تهزه من كتفه ،
ماجد التفت وهمس : كم عمره؟
امال بدموع : لا تسال عمره بس اقنع بابا ،
ماجد بهدوء : ماراح اقنع ابوكِ لين اجلس معه واشوفه و اشوف يستاهلك ولا لا ،
امال ببكاء : ءءتكفى ماجد تكفى ،
ماجد انوجع قلبه عليها من نطقها " تكفى ماجد "
وهمس : لا تبكين خليني افكر شوي عطيني وقت و ارسلي لي رقمه اقابله و اشوف ،
امال كانت تبكي و اخذت جوالها لكن خافت عبدالرحمن يرد ويكلمه باسلوب مو حلو وهمست بهدوء : ءءارسله لك اذا وصلت البيت ،
ماجد سكت بهدوء وهو يسوق ويناظر بالطريق ويفكر والتفت ناظر لامال وهمس : لا تبكين ،
امال التفتت عليه بدموع : تكلم بابا؟
ماجد هز راسه بـ اي وهمس : ان شاء الله اخلص من دوامي اروح اقابله اشوفه اسال عنه اشوف و اكلم ابوكِ اجلس معه نتفاهم ويصير خير ،
امال بدموع : اذا بابا رفض؟
ماجد ناظر فيها : دامني موجود راح احاول ! انا طول عمري تمنيت خوات وتمنيت اشوفكم وتتوقعين مني اتحمل دموعكم؟
امال ناظرت فيه بهدوء وسكتت ،
-
عبدالرحمن كان يسوق ومعصب وجواله بيده كل شوي يتصل عليها وجوالها مقفل تنهد بقهر و رمى جواله على المقعد الامامي وهو خايف دامه ولد عمه اكيد يحط عينه عليها وفهد يوافق تنهد بقهر وهو يسوق وقف سيارته عند البيت ونزل بقهر وتوجه دخل مشى دخل غرفته وهو يغير ثوبه يحاول يهرب من كل شيء و يتوجه للدوام ،
-
ماجد وقف سيارته ملاذ نزلت واخذت جوري معها،
امال كانت بتنزل لكن التفتت له وهي تمسكه من كتفها : ماجد تكفى لا تخليني !
ماجد بهدوء : ما اخليكِ اوعدك احاول ،
امال سكتت بهدوء وهي تطالع فيه وقامت بتمشي لكن نطق ماجد : امال ،
امال التفتت وناظرت فيه بهدوء : هلا ،
ماجد : حبيبتي لا تشيلين هم شي انا اقنعه ،
امال ابتسمت بخفه وهي تطلع وتوجهت للفندق وصلت للجناح ودخلت و رمت العبايه وناظرت لـ ملاذ بقهر : ليه علمتيه!! كيف وثقتي فيه علطول!
ملاذ ما ردت وسكتت وهي تطالع فيه ماكان بيدها شي ودها توقف معها ما لقت حل غير ماجد ، امال كانت خايفه ماجد يرفض تنهدت وهي مقهوره من ملاذ انه علمت ماجد كل شيء ومشت وهي تاخذ جوالها وتشوف اتصالات كثيره من عبدالرحمن اخذت جوالها وتوجهت عند الشباك وهي تتصل عليه وخايفه ،
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل الواحد بعد المائة 💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
ماجد تنهد وسكت وهو يسمع صوت بكاءها ،
امال ما قدرت تثق فيه بيوم وليله وتعلمه عكس ملاذ علمته بكل شيء و امال شكت اكيد ملاذ علمته لانه اخذ جواله بعدين حرك سيارته اكيد علمته ،
ماجد كان ساكت وعيونه على الطريق ولا تكلم ،
امال هزته من كتفه وهي تبكي : ءءماجد!!
ماجد ما رد وهو يسوق بصمت وعيونه على الطريق،
امال كانت تبكي و تطالع فيه و تهزه من كتفه ،
ماجد التفت وهمس : كم عمره؟
امال بدموع : لا تسال عمره بس اقنع بابا ،
ماجد بهدوء : ماراح اقنع ابوكِ لين اجلس معه واشوفه و اشوف يستاهلك ولا لا ،
امال ببكاء : ءءتكفى ماجد تكفى ،
ماجد انوجع قلبه عليها من نطقها " تكفى ماجد "
وهمس : لا تبكين خليني افكر شوي عطيني وقت و ارسلي لي رقمه اقابله و اشوف ،
امال كانت تبكي و اخذت جوالها لكن خافت عبدالرحمن يرد ويكلمه باسلوب مو حلو وهمست بهدوء : ءءارسله لك اذا وصلت البيت ،
ماجد سكت بهدوء وهو يسوق ويناظر بالطريق ويفكر والتفت ناظر لامال وهمس : لا تبكين ،
امال التفتت عليه بدموع : تكلم بابا؟
ماجد هز راسه بـ اي وهمس : ان شاء الله اخلص من دوامي اروح اقابله اشوفه اسال عنه اشوف و اكلم ابوكِ اجلس معه نتفاهم ويصير خير ،
امال بدموع : اذا بابا رفض؟
ماجد ناظر فيها : دامني موجود راح احاول ! انا طول عمري تمنيت خوات وتمنيت اشوفكم وتتوقعين مني اتحمل دموعكم؟
امال ناظرت فيه بهدوء وسكتت ،
-
عبدالرحمن كان يسوق ومعصب وجواله بيده كل شوي يتصل عليها وجوالها مقفل تنهد بقهر و رمى جواله على المقعد الامامي وهو خايف دامه ولد عمه اكيد يحط عينه عليها وفهد يوافق تنهد بقهر وهو يسوق وقف سيارته عند البيت ونزل بقهر وتوجه دخل مشى دخل غرفته وهو يغير ثوبه يحاول يهرب من كل شيء و يتوجه للدوام ،
-
ماجد وقف سيارته ملاذ نزلت واخذت جوري معها،
امال كانت بتنزل لكن التفتت له وهي تمسكه من كتفها : ماجد تكفى لا تخليني !
ماجد بهدوء : ما اخليكِ اوعدك احاول ،
امال سكتت بهدوء وهي تطالع فيه وقامت بتمشي لكن نطق ماجد : امال ،
امال التفتت وناظرت فيه بهدوء : هلا ،
ماجد : حبيبتي لا تشيلين هم شي انا اقنعه ،
امال ابتسمت بخفه وهي تطلع وتوجهت للفندق وصلت للجناح ودخلت و رمت العبايه وناظرت لـ ملاذ بقهر : ليه علمتيه!! كيف وثقتي فيه علطول!
ملاذ ما ردت وسكتت وهي تطالع فيه ماكان بيدها شي ودها توقف معها ما لقت حل غير ماجد ، امال كانت خايفه ماجد يرفض تنهدت وهي مقهوره من ملاذ انه علمت ماجد كل شيء ومشت وهي تاخذ جوالها وتشوف اتصالات كثيره من عبدالرحمن اخذت جوالها وتوجهت عند الشباك وهي تتصل عليه وخايفه ،