▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل الرابع والثمانين 💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
عبدالرحمن كان يسوق متوجه لحائل وحسين على المقعد الي جنبه وولده عاصم ورا جالس ،
عاصم ناظر بالطريق : من اي طريق رايح انت؟
عبدالرحمن : والله ماشي على الموقع ،
حسين التفت له : بعيد بيتهم ولا قريب ؟
عبدالرحمن هز راسه بالنفي : ماهو بعيد ،
عاصم كان يشوف الطقس : والله قصيمنا يمطر ،
عبدالرحمن عقد حواجبه : والله؟
عاصم هز راسه وكمل : اي طلعنا وجاهم الخير ،
عبدالرحمن بضحكه : كان وجودنا شر الظاهر ،
-
سُلاف رفعت نظرها له : اهلك يتصلون!
سلطان تنهد : داري اروح البيت اغير و ارجع لكِ ،
ومشى وهو يشيل عساف ويحطه على السرير بمكانه وجهته وهمس : انتبهي ع نفسك واذا بغيتي شي اتصلي علي ! لا يردك عني شي! لا اقوال ولا بشر ،
سُلاف سكتت بهدوء وهي تشوف متوجه للباب وطالع سكتت والتفت لعساف اللي كان نايم ،
سلطان رفع نظره وهو يشوف المطر بدات تخف وتوجه ركب سيارته واخذ جواله يشوف اتصالات من امه تنهد وحرك سيارته متوجه للبيت يغير ،
-
غلا ناظرت للطقس وهي تشوف مطر في قصيم وعقدت حواجبها وهي تشوف عمر للحين ما اتصل ولا رد على رسايلها رغم انه شاف استغربت من حركاته و رفعت نظرها لمحسن الي دخل لغرفتها وبيده اثنين من ثوبه : كحلي ولا ابيض؟
غلا ابتسمت : عريس لازم تلبس ابيض ،
محسن ناظر فيها : ليه ما رحتي مع البنات للسوق ؟
غلا بهدوء : كنت مصدعه بروح معاهم بكره بس افكر ليت لو سويت عرسك في السعودية ،
محسن بضحكه : العروسه هنا.
-
عمر ما قدر يجيه النوم طول الوقت و ناظر لـ هديل اللي نايمه بحضنه تنهد وهو يسحب يده ويبعد عنها ويتركها ويقوم التفت يمين يسار يدور مفاتيحه و ناظر من بعيد لقاهم على الكنب مشى اخذهم وسحب ثوبه وطلع لبرا قفل باب غرفته وهو يشوف امه وخاله مُزنه يتقهون : سلام ،
خاله مُزنه التفتت له : غريب نمت الظهر؟
عمر تنهد : والله من التعب ي خالتي ،
مريم عقدت حواجبها : هديل بعد نايمه؟
عمر هز راسه بـ اي وقام بيمشي لكن وقفه خاله مُزنه وهي تناديه : تعال تقهوى الدنيا صار عصر ،
عمر عقد حواجبه وهو يشوف ساعته ٤ العصر ،
وتوجه بهدوء جلس ومريم صبت له القهوة ،
بهاللحظه دخل سلطان وناظر فيهم كانوا جالسين كلهم و ابتسم بخفه : سلام ،
ام صقر : وعليكم السلام خفت عليك والدنيا مطر ،
سلطان : بخير ي يمه كنت عند العيال ،
خاله مُزنه : تعال اجلس معنا و تقهوى ،
سلطان : لا والله خالتي بالعافيه عليكم بدخل اغير ،
-
امال وقفت عند الشباك وهي سرحانه وكلام سعود للحين ببالها عقدت حواجبها من شافت السياره الي وقف وقفلت الشباك بسرعه خافت يكون سعود ،
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل الرابع والثمانين 💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
عبدالرحمن كان يسوق متوجه لحائل وحسين على المقعد الي جنبه وولده عاصم ورا جالس ،
عاصم ناظر بالطريق : من اي طريق رايح انت؟
عبدالرحمن : والله ماشي على الموقع ،
حسين التفت له : بعيد بيتهم ولا قريب ؟
عبدالرحمن هز راسه بالنفي : ماهو بعيد ،
عاصم كان يشوف الطقس : والله قصيمنا يمطر ،
عبدالرحمن عقد حواجبه : والله؟
عاصم هز راسه وكمل : اي طلعنا وجاهم الخير ،
عبدالرحمن بضحكه : كان وجودنا شر الظاهر ،
-
سُلاف رفعت نظرها له : اهلك يتصلون!
سلطان تنهد : داري اروح البيت اغير و ارجع لكِ ،
ومشى وهو يشيل عساف ويحطه على السرير بمكانه وجهته وهمس : انتبهي ع نفسك واذا بغيتي شي اتصلي علي ! لا يردك عني شي! لا اقوال ولا بشر ،
سُلاف سكتت بهدوء وهي تشوف متوجه للباب وطالع سكتت والتفت لعساف اللي كان نايم ،
سلطان رفع نظره وهو يشوف المطر بدات تخف وتوجه ركب سيارته واخذ جواله يشوف اتصالات من امه تنهد وحرك سيارته متوجه للبيت يغير ،
-
غلا ناظرت للطقس وهي تشوف مطر في قصيم وعقدت حواجبها وهي تشوف عمر للحين ما اتصل ولا رد على رسايلها رغم انه شاف استغربت من حركاته و رفعت نظرها لمحسن الي دخل لغرفتها وبيده اثنين من ثوبه : كحلي ولا ابيض؟
غلا ابتسمت : عريس لازم تلبس ابيض ،
محسن ناظر فيها : ليه ما رحتي مع البنات للسوق ؟
غلا بهدوء : كنت مصدعه بروح معاهم بكره بس افكر ليت لو سويت عرسك في السعودية ،
محسن بضحكه : العروسه هنا.
-
عمر ما قدر يجيه النوم طول الوقت و ناظر لـ هديل اللي نايمه بحضنه تنهد وهو يسحب يده ويبعد عنها ويتركها ويقوم التفت يمين يسار يدور مفاتيحه و ناظر من بعيد لقاهم على الكنب مشى اخذهم وسحب ثوبه وطلع لبرا قفل باب غرفته وهو يشوف امه وخاله مُزنه يتقهون : سلام ،
خاله مُزنه التفتت له : غريب نمت الظهر؟
عمر تنهد : والله من التعب ي خالتي ،
مريم عقدت حواجبها : هديل بعد نايمه؟
عمر هز راسه بـ اي وقام بيمشي لكن وقفه خاله مُزنه وهي تناديه : تعال تقهوى الدنيا صار عصر ،
عمر عقد حواجبه وهو يشوف ساعته ٤ العصر ،
وتوجه بهدوء جلس ومريم صبت له القهوة ،
بهاللحظه دخل سلطان وناظر فيهم كانوا جالسين كلهم و ابتسم بخفه : سلام ،
ام صقر : وعليكم السلام خفت عليك والدنيا مطر ،
سلطان : بخير ي يمه كنت عند العيال ،
خاله مُزنه : تعال اجلس معنا و تقهوى ،
سلطان : لا والله خالتي بالعافيه عليكم بدخل اغير ،
-
امال وقفت عند الشباك وهي سرحانه وكلام سعود للحين ببالها عقدت حواجبها من شافت السياره الي وقف وقفلت الشباك بسرعه خافت يكون سعود ،