▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل الثامن والستون 💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
صقر طلع الخاتم وهو يلبسها وناظر فيها وهمس : احبك ي ملاذ و اسف ع كل الأيام الي ضايقتك فيه او زعلتك اعرف ي حبيبي انك متحمله عشاني وعشان خاطري ولا اشتكيتي بيوم! ما زعلتي مني رغم كل الي أسويه معكِ بس أوعدك من هالليله ماعاد راح ازعلك ولا راح اضايقك ولا راح اصارخ عليكِ ، وان س..سكت اول ما حضنته ملاذ ودموعها بعيونها ،
صقر ابتسم بخفه وهمس : بدينا بالدموع مسرع!
ملاذ كانت ساكته و حاضنته بهدوء ،
صقر شد عليها لحضنه وهمس : لو ادري راح تبكين ماكان جبتك ولا كان سويت كل هذا! ماودي اشوف دموعك مفهوم!
ملاذ بعدت عنه وابتسمت وهزت رأسها بـ اي وهي تناظر بيدها تشوف الخاتم ومبتسمه ، صقر مد يده لخصرها وهو يسحبها معه ووقفها جنبها وهمس : ما ودك نتعشى؟
ملاذ ناظرت وهزت رأسها بـ اي ، صقر جلس وناظر فيها وهمس بهدوء : اجلسي و اشر على رجوله وسحبها يجلسها بحضنه وهمس : تحبين الباستا ولا شي ثاني؟
ملاذ هزت رأسها بـ اي بمعنى تحبه ماتبي شي ثاني ،
صقر أخذ الشوكه وهمس : من يدي اكيد؟
ملاذ ضحكت وهي تناظر فيه ،
'
ام صقر كانت جالسه بالصاله وتناظر لعبدالرحمن الي كان جالس و بيده الكُتب ويسولف مع مريم ويساعدها بخصوص الجامعة و دراستها وهمس : والله زين ما طردوكِ ،
مريم سحبت الكُتب منه : يخي خطك مو مفهوم ما فهمت شي ،
ام صقر ابتسمت بخفه : خلي سلطان يساعدك اجل ،
عبدالرحمن أخذ جواله : وينه تاخر كلمته يجي ،
خاله مُزنه : اي خلوه يجي بدري و وينه صقر العرس بكره!
عبدالرحمن التفت لامه وهمس : يمه انا برأيي خلوه يوم الخميس ليه مستعجلين كذا حتى عمر مو راضي ؟
ام صقر رفعت كتوفها : والله اني ما دريت ابوك و جدك قررو وخلصوا و بالطريق علموني حتى انا انصدمت وسكتت لثواني وهمست : وغير كذا انا عارف وش يبيه عمر ،
عبدالرحمن عقد حواجبه باستغراب : وش يبيه عمر؟
ام صقر : نتفاهم بعدين اعرف حركاته وحركاتك بعد ،
عبدالرحمن استغرب وسكت بخوف من انها تكون تعرف كلشي،
'
غلا نزلت وتوجهت عند ابوها : يبه ناديتني؟
ابو محسن : اي بابنتي سوي شوربه حار لجدتك ،
غلا بهدوء : ان شاء الله يبه ،
محسن : و سوي لي بسبوسه بالله اشتقت من زمان ما سويتي،
غلا سكتت بهدوء من طاري البسبوسه اول ما تذكرت عمر وتوجهت للمطبخ وسمحت بدموعها تنزل و تنهار اكثر ،
وقفت وهي تبكي و ركضت سحبت كاسة مويا صبت و شربت دفعه وحده وتركت الكاسه وهي تمسح دموعها ومشت تسوي الشوربه حطت القدر على النار وقعدت واقفه لين تتجهز بعد دقايق خلصت وقربت تشيل القدر لكن ما انتبهت و احترقت يدها و صارخت بألم ..
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل الثامن والستون 💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
صقر طلع الخاتم وهو يلبسها وناظر فيها وهمس : احبك ي ملاذ و اسف ع كل الأيام الي ضايقتك فيه او زعلتك اعرف ي حبيبي انك متحمله عشاني وعشان خاطري ولا اشتكيتي بيوم! ما زعلتي مني رغم كل الي أسويه معكِ بس أوعدك من هالليله ماعاد راح ازعلك ولا راح اضايقك ولا راح اصارخ عليكِ ، وان س..سكت اول ما حضنته ملاذ ودموعها بعيونها ،
صقر ابتسم بخفه وهمس : بدينا بالدموع مسرع!
ملاذ كانت ساكته و حاضنته بهدوء ،
صقر شد عليها لحضنه وهمس : لو ادري راح تبكين ماكان جبتك ولا كان سويت كل هذا! ماودي اشوف دموعك مفهوم!
ملاذ بعدت عنه وابتسمت وهزت رأسها بـ اي وهي تناظر بيدها تشوف الخاتم ومبتسمه ، صقر مد يده لخصرها وهو يسحبها معه ووقفها جنبها وهمس : ما ودك نتعشى؟
ملاذ ناظرت وهزت رأسها بـ اي ، صقر جلس وناظر فيها وهمس بهدوء : اجلسي و اشر على رجوله وسحبها يجلسها بحضنه وهمس : تحبين الباستا ولا شي ثاني؟
ملاذ هزت رأسها بـ اي بمعنى تحبه ماتبي شي ثاني ،
صقر أخذ الشوكه وهمس : من يدي اكيد؟
ملاذ ضحكت وهي تناظر فيه ،
'
ام صقر كانت جالسه بالصاله وتناظر لعبدالرحمن الي كان جالس و بيده الكُتب ويسولف مع مريم ويساعدها بخصوص الجامعة و دراستها وهمس : والله زين ما طردوكِ ،
مريم سحبت الكُتب منه : يخي خطك مو مفهوم ما فهمت شي ،
ام صقر ابتسمت بخفه : خلي سلطان يساعدك اجل ،
عبدالرحمن أخذ جواله : وينه تاخر كلمته يجي ،
خاله مُزنه : اي خلوه يجي بدري و وينه صقر العرس بكره!
عبدالرحمن التفت لامه وهمس : يمه انا برأيي خلوه يوم الخميس ليه مستعجلين كذا حتى عمر مو راضي ؟
ام صقر رفعت كتوفها : والله اني ما دريت ابوك و جدك قررو وخلصوا و بالطريق علموني حتى انا انصدمت وسكتت لثواني وهمست : وغير كذا انا عارف وش يبيه عمر ،
عبدالرحمن عقد حواجبه باستغراب : وش يبيه عمر؟
ام صقر : نتفاهم بعدين اعرف حركاته وحركاتك بعد ،
عبدالرحمن استغرب وسكت بخوف من انها تكون تعرف كلشي،
'
غلا نزلت وتوجهت عند ابوها : يبه ناديتني؟
ابو محسن : اي بابنتي سوي شوربه حار لجدتك ،
غلا بهدوء : ان شاء الله يبه ،
محسن : و سوي لي بسبوسه بالله اشتقت من زمان ما سويتي،
غلا سكتت بهدوء من طاري البسبوسه اول ما تذكرت عمر وتوجهت للمطبخ وسمحت بدموعها تنزل و تنهار اكثر ،
وقفت وهي تبكي و ركضت سحبت كاسة مويا صبت و شربت دفعه وحده وتركت الكاسه وهي تمسح دموعها ومشت تسوي الشوربه حطت القدر على النار وقعدت واقفه لين تتجهز بعد دقايق خلصت وقربت تشيل القدر لكن ما انتبهت و احترقت يدها و صارخت بألم ..