Фильтр публикаций


‏أنا فاقد الشيء الذي يعطيه،
أنا بائع الوهم..
و تاجر الأمنيات،
و أنا..
أنا زبوني الوحيد




طوال هذه السنوات كنت اواجه رغبات غير مفهومة في الرحيل بعيدًا، كل الذين عرفتهم كانوا مناسبين لأشخاص اخرين غيري تمامًا، وانا ايضًا لا اناسبني، لا صوتي ولا ملامحي ولا حتى اسمي، كل شيء يتعلق بي إما ناقص او فائض عن الحاجة، لا شيء يأتي إلي كما تمنيته... لا شيء مطلقًا.


ولكن الحياة تسير إلى الامام، وهذا الوقوف الذي تمارسه لن يؤذي احدًا غيرك يا انا


ثمة أشياء على المرء أن يتخطاها إجبارًا
‏دون أن يخبر بها أحد.


‏ربما سأكون راضيًا تمامًا، لو أنني فقط، استطعت في مرةٍ، الجري تجاه شيء حقيقي. شيء ذي معنى، اشعر بعده أنني قد فعلت شيئًا، وأنني لم اكن اطارد الريح، واجري لأجل لا شيء.




مضى وقتٌ طويل على آخر مرة فعلتُ فيها شيئًا اريده بحق، كل ما يحدث افعله بلا رغبة، او بنصفِ رغبةٍ في احسن الأحوال.


‏تظل حائرًا، تتسائل
في أي جزء من حياتك بالضبط أخطأت؟
أنت الذي لطالما آمنت بأنك -ومن شدّة حذرك-
تسبق الناس بخطوة،
لتكتشف متأخرًا بأنك تركض بالاتجاه الخاطئ.




أنت دائمًا في صراع مع نفسك، لم تملك السكون. دائمًا في حرب مع ذاتك.


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
Why ?!


ألّا تموت الرجاءات الصغيرة بنا
و ألّا يفوت الأوان


هي الأقدارُ قد كُتبت علينا
‏بأني لا أراكَ ولا تراني
‏فما لقياكَ شيء مُستطاع
‏ولا وصلُ الأحبةِ في يميني




ولكن الحياة تسير إلى الامام، وهذا الوقوف الذي تمارسه لن يؤذي احدًا غيرك.


‏ضريبة الاحداث المفجعة أن ترتاب من كل شيء، حتى وكل الامور على ما يرام.


تداهمني الأفكار جيوشًا وأنا فرد


‏قاسية فكرة أنك مجبور دائمًا أن تكمل حتى مع انعدام رغبتك، وحاجتك للتوقف


فلا انا مفصِحٌ عَمّا اُعاني ولا وجعي على صمتي يَزولُ

Показано 20 последних публикаций.