#مشاركات
📍السلام عليكم ورحمة الله، مساك الله بالخير دكتو خالد، والله ما أخفيك عندي شعور بالملل والفراغ بشكل كبير، حاولت بشتى الطرق المجانية والمدفوعة ملء وقت فراغي، واستنصحت خبير نفسي فقال لي:
"أنصحك باستدامة الأنشطة الخارجية، أقصد ان الرغبات الداخلية تخف قليلا مع حركة البدن المستمرة، كالرياضة المنتظمة والمشي وأعمال المنزل ولو كانت مرهقة، ولاسيما الأنشطة الجماعية، مع الآخرين، لأن كل ما يضعف تركيز الذهن على مشاعره الداخلية مفيد في مثل حالتك".
تخيل دكتور خالد، وجدت حساب على الانستقرام تشترك معه وترسل له إنجازاتك اليومية ومشرفة القروب ترسل تحفيزات للمشتركات، كان السعر بالنسبة لوضعي غالي، فصنعت قروب مع ابنة عمي وأصبحت أرسل لها إنجازاتي، حتى الصلاة وتفريش الأسنان والذهاب للبقالة، مهما كان بسيطاً، ومع ذلك لازالت أشعر بالملل وسعة الوقت، مما يلح عليّ أن أتساءل هل أنا سعيدة؟ وتعرف لو كنت مندمجة بالحياة لم أجد وقتاً للتساؤل، مع أني طالبة أدرس خمسة أيام، وفي إجازة الأسبوع أطهو لعائلتي، بالإضافة لَحبتي للقراءة، رجائي الصادق أن أجد حلولاً ، وافر الشكر.
📍أرى أن السبب الغالب في الملل لدى الكثير كبار وصغار من الترف الذي نعيشه وكثرة النعم وعدم وجود صعوبة في تحقيق المنال وسهولة وسرعة الوصول للمراد مما يشعر بفقدان الشغف ومطاردة شيء قيم وتحديد هدف يجعلك تتمنى أن يبارك الله بالوقت لتنجز وتحصي بخلاف الملل الذي يجعل المرء يتمنى لو يزول الوقت سريعاً وينتهى لشعوره بثقله ..
📍الملل دواءه في العمل و الحركة و عدم الجلوس
و قد قيل عمل يجهد خير من فراغ يفسد
📍لمحاربة الملل… بعد توفيق رب العزة والجلال .. وجودخطة حياتية ونشاطات مجدولة
📍الجواب حول الخلاصة من الملل من واقع تجربة شخصية :
لا تترك أذكار الصباح والمساء
أكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم
كن واقعيا في العلاج ولا تكن مثاليا في الأداء فالحياة والوصول إلى مراقي الصعود تحتاج إلى مرابطة والمكاشفة كل أسبوع كيف سرت وإلى أين وصلت وكل ذلك بعد الاستعانة بالله
📍السلام عليكم ورحمة الله، مساك الله بالخير دكتو خالد، والله ما أخفيك عندي شعور بالملل والفراغ بشكل كبير، حاولت بشتى الطرق المجانية والمدفوعة ملء وقت فراغي، واستنصحت خبير نفسي فقال لي:
"أنصحك باستدامة الأنشطة الخارجية، أقصد ان الرغبات الداخلية تخف قليلا مع حركة البدن المستمرة، كالرياضة المنتظمة والمشي وأعمال المنزل ولو كانت مرهقة، ولاسيما الأنشطة الجماعية، مع الآخرين، لأن كل ما يضعف تركيز الذهن على مشاعره الداخلية مفيد في مثل حالتك".
تخيل دكتور خالد، وجدت حساب على الانستقرام تشترك معه وترسل له إنجازاتك اليومية ومشرفة القروب ترسل تحفيزات للمشتركات، كان السعر بالنسبة لوضعي غالي، فصنعت قروب مع ابنة عمي وأصبحت أرسل لها إنجازاتي، حتى الصلاة وتفريش الأسنان والذهاب للبقالة، مهما كان بسيطاً، ومع ذلك لازالت أشعر بالملل وسعة الوقت، مما يلح عليّ أن أتساءل هل أنا سعيدة؟ وتعرف لو كنت مندمجة بالحياة لم أجد وقتاً للتساؤل، مع أني طالبة أدرس خمسة أيام، وفي إجازة الأسبوع أطهو لعائلتي، بالإضافة لَحبتي للقراءة، رجائي الصادق أن أجد حلولاً ، وافر الشكر.
📍أرى أن السبب الغالب في الملل لدى الكثير كبار وصغار من الترف الذي نعيشه وكثرة النعم وعدم وجود صعوبة في تحقيق المنال وسهولة وسرعة الوصول للمراد مما يشعر بفقدان الشغف ومطاردة شيء قيم وتحديد هدف يجعلك تتمنى أن يبارك الله بالوقت لتنجز وتحصي بخلاف الملل الذي يجعل المرء يتمنى لو يزول الوقت سريعاً وينتهى لشعوره بثقله ..
📍الملل دواءه في العمل و الحركة و عدم الجلوس
و قد قيل عمل يجهد خير من فراغ يفسد
📍لمحاربة الملل… بعد توفيق رب العزة والجلال .. وجودخطة حياتية ونشاطات مجدولة
📍الجواب حول الخلاصة من الملل من واقع تجربة شخصية :
لا تترك أذكار الصباح والمساء
أكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم
كن واقعيا في العلاج ولا تكن مثاليا في الأداء فالحياة والوصول إلى مراقي الصعود تحتاج إلى مرابطة والمكاشفة كل أسبوع كيف سرت وإلى أين وصلت وكل ذلك بعد الاستعانة بالله