اقرأ ..
« حين يسري صوت القارئ في الغرفة يغشى المكان سكينة ملموسة تهبط على أرجاء ما حولك، تشعر أن ثمة توترًا يغادر المكان، كأن الجمادات من حولك أطبقت على الصمت، كأن الحركة توقفت، هناك شئ ما تشعر به لكنك لا تستطيع أن تعبر عنه » .
الطريق إلى القُرآن | د. إبراهيم السكران .
___
قُم جاهد نفسك، الأمر صعب ولا شك في هذا فـالجنة حفت بالمكاره، ألا إن سلعة الله غالية، ألا إن سلعة الله الجنة .. !
قُم واقرأ مرة بعد أخرى، لن يلين قلبك شىء سوى كتاب الله ولا تنتظر نتيجة من أول مرة، القرآن عزيز فإذا هجرته يوما هجرك أسبوعًا وضاعف المدة على قدر هجرك له .. !
اصدق الله في رجوعك لله وطلبك الخشوع عند تلاوة كتابه الكريم، اصدق الله يصدقك ويهديك ويشرح صدرك ويردك إليه ردًا جميلًا ..
ارتق بكتاب الله لأعلى الدرجات، لا تجعله مجرد كلمات تُتْلى ..
اجعله مسكنك وسكينتك وملجأك الآمن الأمين ،اجعل من نفسك قيمة ولحياتك معنى وروح عند تلاوة هذه الأحرف ..
استشعر مدارسة الصحابة في هذا الكتاب العظيم، تذكر دائمًا كيف وصل إليك هذا الكتاب كما هو الآن وكم كانت هناك أوقات لا يتحملها الكثير الآن، تحمّلها من سبقونا ومن صدقوا الله في إخلاصهم ليصل إليك الكتاب كما هو الآن محفوظ بحفظ الله، فلا عذر لك حتى تتوانىٰ في ركب السابقين لهذا الأجر العظيم ..!
قم وابحث عمّا تُحبه من أصوات المشايخ واسمع لهم ولا تمّل وابحث كثيرًا حتى تهدأ ويهدي قلبك واستمر على هذا، ولا تغفل يومًا عنه ..
مهما يمُر عليك، لا تغفل يومًا عنه .. !
-آية زيادة "قدسية".
« حين يسري صوت القارئ في الغرفة يغشى المكان سكينة ملموسة تهبط على أرجاء ما حولك، تشعر أن ثمة توترًا يغادر المكان، كأن الجمادات من حولك أطبقت على الصمت، كأن الحركة توقفت، هناك شئ ما تشعر به لكنك لا تستطيع أن تعبر عنه » .
الطريق إلى القُرآن | د. إبراهيم السكران .
___
قُم جاهد نفسك، الأمر صعب ولا شك في هذا فـالجنة حفت بالمكاره، ألا إن سلعة الله غالية، ألا إن سلعة الله الجنة .. !
قُم واقرأ مرة بعد أخرى، لن يلين قلبك شىء سوى كتاب الله ولا تنتظر نتيجة من أول مرة، القرآن عزيز فإذا هجرته يوما هجرك أسبوعًا وضاعف المدة على قدر هجرك له .. !
اصدق الله في رجوعك لله وطلبك الخشوع عند تلاوة كتابه الكريم، اصدق الله يصدقك ويهديك ويشرح صدرك ويردك إليه ردًا جميلًا ..
ارتق بكتاب الله لأعلى الدرجات، لا تجعله مجرد كلمات تُتْلى ..
اجعله مسكنك وسكينتك وملجأك الآمن الأمين ،اجعل من نفسك قيمة ولحياتك معنى وروح عند تلاوة هذه الأحرف ..
استشعر مدارسة الصحابة في هذا الكتاب العظيم، تذكر دائمًا كيف وصل إليك هذا الكتاب كما هو الآن وكم كانت هناك أوقات لا يتحملها الكثير الآن، تحمّلها من سبقونا ومن صدقوا الله في إخلاصهم ليصل إليك الكتاب كما هو الآن محفوظ بحفظ الله، فلا عذر لك حتى تتوانىٰ في ركب السابقين لهذا الأجر العظيم ..!
قم وابحث عمّا تُحبه من أصوات المشايخ واسمع لهم ولا تمّل وابحث كثيرًا حتى تهدأ ويهدي قلبك واستمر على هذا، ولا تغفل يومًا عنه ..
مهما يمُر عليك، لا تغفل يومًا عنه .. !
-آية زيادة "قدسية".