قم جدد الحزن في العشرين من صفـر ففيه رُدت رؤوس الآل للحفر
وسلهم عن رؤوس الآل هل نشفت دماؤها أم لها التقطير كالمطر!
عظم الله لكم الأجر واحسن لكم العزاء والمواساة بذكرى عشرين صفر.
وسلهم عن رؤوس الآل هل نشفت دماؤها أم لها التقطير كالمطر!
عظم الله لكم الأجر واحسن لكم العزاء والمواساة بذكرى عشرين صفر.