بعد هذا التَعب أُريدُ أن أعودَ اليكَ لا للمَنزلِ
ولكنْي لَم أعد اليك
وضَلّ التَعبُ ينهش جسدي بل ووصل لروحي حتى
بقيتُ عند الباب جالسًا لا أقوى على مُغادرة المكان
لا شيء يُريحُني مِنْ أعباء الطريق الطويل الذي قطعته
وحينَ وصلت وجدتُ الباب مُغلقًا
هل فات الأوان لاطلبَ مِنكَ أن تفتح؟
ولكنْي لَم أعد اليك
وضَلّ التَعبُ ينهش جسدي بل ووصل لروحي حتى
بقيتُ عند الباب جالسًا لا أقوى على مُغادرة المكان
لا شيء يُريحُني مِنْ أعباء الطريق الطويل الذي قطعته
وحينَ وصلت وجدتُ الباب مُغلقًا
هل فات الأوان لاطلبَ مِنكَ أن تفتح؟