«العالم البطل الصغير»
المقداد حازم (12 عاما) في خيمته البالية الباردة، ينشغل بدورة تأهيل السند المتصل عن النبيﷺ، يدرس تحت القصف الشديد على بقايا شحنة جهازه المحمول لانقطاع الكهرباء.
المقداد:
• حافظ لكتاب اللّٰه وهو في عمر 10 سنوات.
• يحفظ المنتخب من رياض الصالحين 500 حديث.
• حافظ للأربعين النووية.
• حاصل على السند في تحفة الأطفال (قارئ ومُقرئ)
• حاصل على دورات التمهيدية والتأهيلية والعليا بأحكام التلاوة.
• حلُمه أن يتعلم الهندسة ليعمّر غزة التي دمّرها الاحتلال.
• يقول المقداد: "ما يفكرش الاحتلال أنه هيدمر أحلامنا"
جيلٌ شاهدٌ على حقبةٍ عظيمة من تاريخ أمتنا، وُلدوا كباراً، وسيحيون -بإذن الله- عظماء.
المقداد حازم (12 عاما) في خيمته البالية الباردة، ينشغل بدورة تأهيل السند المتصل عن النبيﷺ، يدرس تحت القصف الشديد على بقايا شحنة جهازه المحمول لانقطاع الكهرباء.
المقداد:
• حافظ لكتاب اللّٰه وهو في عمر 10 سنوات.
• يحفظ المنتخب من رياض الصالحين 500 حديث.
• حافظ للأربعين النووية.
• حاصل على السند في تحفة الأطفال (قارئ ومُقرئ)
• حاصل على دورات التمهيدية والتأهيلية والعليا بأحكام التلاوة.
• حلُمه أن يتعلم الهندسة ليعمّر غزة التي دمّرها الاحتلال.
• يقول المقداد: "ما يفكرش الاحتلال أنه هيدمر أحلامنا"
جيلٌ شاهدٌ على حقبةٍ عظيمة من تاريخ أمتنا، وُلدوا كباراً، وسيحيون -بإذن الله- عظماء.
غزّة، قلعة الصمود الذي تجسدت فيها معاني الصبر والإيمان، إذ تكتب فصول المجد بدماء أبنائها وتوكلها على الله. وشعبها لا يعرف الهزيمة، فهو يصبر ويجابه الظلم بثبات، ومؤمنًا بوعد الله: (وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ).
اللهم كن لأهل غزّة عونًا ونصيرًا، وثبت أقدامهم، وارفع عنهم البلاء، وأبدل خوفهم أمنًا ونصرًا قريبًا يا رب العالمين.
د.علي محمَّد الصَّلَّابي