ماتت الرغبة كليًا في الرجوع إليكِ، لقد التهمتي قلبي بعلاقتكِ تلك وجعلتيني جسدًا دون قلب..
ولم يبقى الآن مني سوى جسدٍ خاوٍ دون روح، وأوجاعٍ مستمرةٍ دون توقف، وبعض الذكريات التي تتلاشى داخلي يومًا بعد آخر..
وما أرجوه أن أستيقظ يومًا ولا أجدكِ داخلي، وليس رغبةً في رحليكِ مني وإنما قد جفت بحار مشاعري وهي التي كانت تسقيكِ دائمًا فتزدهري، والآن لا أمتلك أي أحاسيس تجاهلك، فتجاهلي هذه الرسالة، فكم سأظل أقتلك داخلي وأنا لا امتلكُ قلبًا؟!
ولم يبقى الآن مني سوى جسدٍ خاوٍ دون روح، وأوجاعٍ مستمرةٍ دون توقف، وبعض الذكريات التي تتلاشى داخلي يومًا بعد آخر..
وما أرجوه أن أستيقظ يومًا ولا أجدكِ داخلي، وليس رغبةً في رحليكِ مني وإنما قد جفت بحار مشاعري وهي التي كانت تسقيكِ دائمًا فتزدهري، والآن لا أمتلك أي أحاسيس تجاهلك، فتجاهلي هذه الرسالة، فكم سأظل أقتلك داخلي وأنا لا امتلكُ قلبًا؟!