من أعظم علامات محبة الله تعالى لعبده: أن يرزقه الإيمان والعمل الصالح:
.
قال النبي ﷺ: "إنّ الله يُعطي الدّنيا من يُحب، ومَن لا يحب، ولا يُعطي الإيمان إلا مَن يُحب" رواه أحمد [الصحيحة].
.
قال شيخ الإسلام #ابن_تيمية ـ رحمه الله ـ :
فليس كُل من وُسِّع عليه رزقه يكون مكرمًا ولا كُلّ من قُدِر عليه رِزقه يكون مُهانًا"
[مجموع الفتاوى]
.
فالرزق الدنيوي محتوم ومقسوم لكل مخلوقات الله (نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا) وقال تعالى: (يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ)
وأما رزق الآخرة من الإيمان والخشية والخوف والرجاء والإنابة..، فليس لكل أحدٍ، بل لمن يُحب.
.
اللهم تفضّل علينا بطاعتك.
.
قال النبي ﷺ: "إنّ الله يُعطي الدّنيا من يُحب، ومَن لا يحب، ولا يُعطي الإيمان إلا مَن يُحب" رواه أحمد [الصحيحة].
.
قال شيخ الإسلام #ابن_تيمية ـ رحمه الله ـ :
فليس كُل من وُسِّع عليه رزقه يكون مكرمًا ولا كُلّ من قُدِر عليه رِزقه يكون مُهانًا"
[مجموع الفتاوى]
.
فالرزق الدنيوي محتوم ومقسوم لكل مخلوقات الله (نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا) وقال تعالى: (يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ)
وأما رزق الآخرة من الإيمان والخشية والخوف والرجاء والإنابة..، فليس لكل أحدٍ، بل لمن يُحب.
.
اللهم تفضّل علينا بطاعتك.