«الله يُربّي عبده الذي يُحبّه إذا زلَّ بذنبٍ أو ارتكب خطيئة أو شن معصية، بهمٍّ يهمه أو بغمٍّ يكد عليه، بجعله يفقد لذة طاعة، أو بصداقة تلوح لوائح الفراق عليها، أو بمال ينقص عليه، كل هذا على ألمها؛ تربية له وتأديبًا لشأنه، لكي لا يتعدى حدوده ويعرف مقامه ويعود كما كان وأفضل لحبيبه».
صلاة الوتر 🤍