أسباب انعدام الثقة بالنّفس
هناك عدّة أسبابٍ لانعدام الثّقة بالنّفس ، ومن الضروري فهمها ومواجهتها ؛ لتخطيها وبناء شخصيةٍ واثقةٍ ، ومن هذه الأسباب :
1⃣ الطفولة البائسة : حيث إنّ أساليب التّربية الخاطئة كالتّعامل المتسلّط مع الطفل قد يجعله خائفاً أو قلقاً ، وعدم كسر حاجز الخوف لديه من قبل أسرته والمحيطين به يجعله شخصاً غير واثقٍ من نفسه عندما يكبر.
2⃣ التركيز على الآخرين : حيث إنّ اعتماد الشخص على الآخرين وربط حياته بحياتهم يمحو الشعور بالاستقلاليّة ، وبالتالي تنعدم الثقة بالنّفس.
3⃣ الشعور بالنّقص : حيث إنّ الشعور والإحساس الداخلي لدى الشخص بأنّه أقل ، أو أنّه يعاني نقصاً ما مقارنة بالآخرين يفقده ثقته بنفسه.
4⃣ الإغراق في المثالية : حيث إنّ الرّغبة الدّائمة بالقيام بكل شيءٍ بصورةٍ مثاليةٍ وبأفضل النتائج ، وعدم القبول بأقل من الأفضل قد تحبط الشّخص في حال فشل في تحقيقه لهذا المستوى ، وبالتّالي تشعره بعدم الثقه بنفسه أو بقدراته.
5⃣ الصّورة الذهنية : حيث إنّ نظرة الأنسان لنفسه تنعكس على تصرّفاته وعلى ثقته بنفسه ، فإن كان يعتقد بأنّه لن ينجح وقام بالحكم على نفسه بالفشل فإنّه غالباً سيَفشل فعلاً.
6⃣ التفسيرات الخاطئة : إنّ الكثير من الناس يُصنّفون الآخرين بتصنيفاتٍ خاطئةٍ ويفسّرون تصرفاتهم على غير معناها ، فقد يصنّف البعض الشّخص ضعيف الشخصيّة على أنه خجولٌ أو مُسالمٌ أو مؤدبٌ ، أو قد يفسر البعض الآخر تصرّفات الشّخص قويّ الشخصيّة على أنها غرورٌ أو أنانيّةٌ أو عدم احترامٍ للآخرين.
7⃣ المكاسب الوهميّة : قد يَشعر بعض الأشخاص غير الواثقين من أنفسهم بأنّهم يفعلون الصواب ، وأنّ عدم الثقة بالنفس والمبادرة على سبيل المثال تُجنّبهم التّعرّض للانتقاد أو الفشل ؛ وبالتّالي فهم يعتقدون بأنهم يقومون بالأمور بالطّريقة الصحيحة.
📌 تـطوير الذات والمـهارات السـلوكية 💬
https://telegram.me/alnafs2
هناك عدّة أسبابٍ لانعدام الثّقة بالنّفس ، ومن الضروري فهمها ومواجهتها ؛ لتخطيها وبناء شخصيةٍ واثقةٍ ، ومن هذه الأسباب :
1⃣ الطفولة البائسة : حيث إنّ أساليب التّربية الخاطئة كالتّعامل المتسلّط مع الطفل قد يجعله خائفاً أو قلقاً ، وعدم كسر حاجز الخوف لديه من قبل أسرته والمحيطين به يجعله شخصاً غير واثقٍ من نفسه عندما يكبر.
2⃣ التركيز على الآخرين : حيث إنّ اعتماد الشخص على الآخرين وربط حياته بحياتهم يمحو الشعور بالاستقلاليّة ، وبالتالي تنعدم الثقة بالنّفس.
3⃣ الشعور بالنّقص : حيث إنّ الشعور والإحساس الداخلي لدى الشخص بأنّه أقل ، أو أنّه يعاني نقصاً ما مقارنة بالآخرين يفقده ثقته بنفسه.
4⃣ الإغراق في المثالية : حيث إنّ الرّغبة الدّائمة بالقيام بكل شيءٍ بصورةٍ مثاليةٍ وبأفضل النتائج ، وعدم القبول بأقل من الأفضل قد تحبط الشّخص في حال فشل في تحقيقه لهذا المستوى ، وبالتّالي تشعره بعدم الثقه بنفسه أو بقدراته.
5⃣ الصّورة الذهنية : حيث إنّ نظرة الأنسان لنفسه تنعكس على تصرّفاته وعلى ثقته بنفسه ، فإن كان يعتقد بأنّه لن ينجح وقام بالحكم على نفسه بالفشل فإنّه غالباً سيَفشل فعلاً.
6⃣ التفسيرات الخاطئة : إنّ الكثير من الناس يُصنّفون الآخرين بتصنيفاتٍ خاطئةٍ ويفسّرون تصرفاتهم على غير معناها ، فقد يصنّف البعض الشّخص ضعيف الشخصيّة على أنه خجولٌ أو مُسالمٌ أو مؤدبٌ ، أو قد يفسر البعض الآخر تصرّفات الشّخص قويّ الشخصيّة على أنها غرورٌ أو أنانيّةٌ أو عدم احترامٍ للآخرين.
7⃣ المكاسب الوهميّة : قد يَشعر بعض الأشخاص غير الواثقين من أنفسهم بأنّهم يفعلون الصواب ، وأنّ عدم الثقة بالنفس والمبادرة على سبيل المثال تُجنّبهم التّعرّض للانتقاد أو الفشل ؛ وبالتّالي فهم يعتقدون بأنهم يقومون بالأمور بالطّريقة الصحيحة.
📌 تـطوير الذات والمـهارات السـلوكية 💬
https://telegram.me/alnafs2