مرحَبًا يا صَاحِبي
دعني أُحدثُ قلبك اللَّطيفُ، وأتمّتمُ لكَ ببعض الكَلمات، يا صَاحبي إنّ الحياة معتركٌ يعجّ بالتحديات، وقد نمرّ بأوقات يعتريها الألم وتخبو فيها الأنوار؛ ولكن، تذكّر أن لكل ليلٍ فجرًا يُشرق، ولكل عتمةٍ نورًا يُبدد الظلام.
في خضم الأزمات، قد نغفل عن جمال اللحظات البسيطة التي تحيط بنا، والتي تحمل في ثناياها دروسًا لا تُقدّر بثمن. إنّ الألم قد يكون قاسيًا، لكنه أيضًا يُنبِّهُ روح الإبداع ويُعيد تشكيل شخصيتك. فلنُحاول أن نرى في أوجاعنا سُبلًا جديدة للنمو والتطوّر.
لا تظنّ أن الفشل نهاية المطاف، بل هو خطوةٌ نحو النجاح، ودرعٌ يُحصّن العزم ويقوي الإرادة. فكم من عظيمٍ عانى قبل أن يكتب اسمه في سجلات المجد! توكّل على الله واثقًا أن مع كل ضائقةٍ فرجًا، وأنه لا يُؤخر الله أمرًا إلا لخيرٍ يرتجى.
وأيّما كانت الظروف من حولك، تذكّر أنك أقوى مما تظنّ، وأنّ في قلبك طاقةً هائلةً قادرة على تغيير المسارات وبلوغ الأهداف. فدع كل همّةٍ تخبو في النفس تُستنهض، وكل طموحٍ يتلاشى يُعاد إشعاله.
لنجعل من كلمتنا رياحًا تدفع سفن الأمل نحو مرافئ الفرح، ولنتعاهد على أن نكون لفئات مختلفة من أنفسنا ملاذًا آمنًا، يُسند بعضه بعضًا في السراء والضراء.
أبشر، فالأفق ينتظر عودتك إلى النور، ولتعلم أن قلبك يحمل في طياته سرًّا لا يُضاهى: سر الإرادة والقدرة على النهوض دومًا.
- ديمَة أَبو بكَر.
دعني أُحدثُ قلبك اللَّطيفُ، وأتمّتمُ لكَ ببعض الكَلمات، يا صَاحبي إنّ الحياة معتركٌ يعجّ بالتحديات، وقد نمرّ بأوقات يعتريها الألم وتخبو فيها الأنوار؛ ولكن، تذكّر أن لكل ليلٍ فجرًا يُشرق، ولكل عتمةٍ نورًا يُبدد الظلام.
في خضم الأزمات، قد نغفل عن جمال اللحظات البسيطة التي تحيط بنا، والتي تحمل في ثناياها دروسًا لا تُقدّر بثمن. إنّ الألم قد يكون قاسيًا، لكنه أيضًا يُنبِّهُ روح الإبداع ويُعيد تشكيل شخصيتك. فلنُحاول أن نرى في أوجاعنا سُبلًا جديدة للنمو والتطوّر.
لا تظنّ أن الفشل نهاية المطاف، بل هو خطوةٌ نحو النجاح، ودرعٌ يُحصّن العزم ويقوي الإرادة. فكم من عظيمٍ عانى قبل أن يكتب اسمه في سجلات المجد! توكّل على الله واثقًا أن مع كل ضائقةٍ فرجًا، وأنه لا يُؤخر الله أمرًا إلا لخيرٍ يرتجى.
وأيّما كانت الظروف من حولك، تذكّر أنك أقوى مما تظنّ، وأنّ في قلبك طاقةً هائلةً قادرة على تغيير المسارات وبلوغ الأهداف. فدع كل همّةٍ تخبو في النفس تُستنهض، وكل طموحٍ يتلاشى يُعاد إشعاله.
لنجعل من كلمتنا رياحًا تدفع سفن الأمل نحو مرافئ الفرح، ولنتعاهد على أن نكون لفئات مختلفة من أنفسنا ملاذًا آمنًا، يُسند بعضه بعضًا في السراء والضراء.
أبشر، فالأفق ينتظر عودتك إلى النور، ولتعلم أن قلبك يحمل في طياته سرًّا لا يُضاهى: سر الإرادة والقدرة على النهوض دومًا.
- ديمَة أَبو بكَر.