منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، تلقت المعارضة السورية دعمًا استخباراتيًا ولوجستيًا وأمنيًا كبيرًا من أوكرانيا، وبشكل خاص لهيئة تحرير الشام. هذا الدعم شمل تدريبات متقدمة على استخدام الطائرات المسيرة والقوات الخاصة، وذلك بإشراف ضباط أوكرانيين تمركزوا في إدلب وفي قاعدة التنف الأمريكية الواقعة جنوب غرب سوريا.
كما حصلت بعض الفصائل السورية على تدريبات على تكتيكات حرب العصابات والقتال في المناطق الحضرية، وهو ما يعكس الخبرة الأوكرانية في مواجهة القوات الروسية. في المقابل، قامت المعارضة السورية بإرسال مقاتلين من المرتزقة الإيغور والشيشان الى جبهات القتال ضد القوات الروسية في أوكرانيا، للمشاركة في العمليات العسكرية ضد القوات الروسية، في خطوة تعكس التنسيق والتعاون بين الطرفين في مواجهة عدو مشترك.
كما حصلت بعض الفصائل السورية على تدريبات على تكتيكات حرب العصابات والقتال في المناطق الحضرية، وهو ما يعكس الخبرة الأوكرانية في مواجهة القوات الروسية. في المقابل، قامت المعارضة السورية بإرسال مقاتلين من المرتزقة الإيغور والشيشان الى جبهات القتال ضد القوات الروسية في أوكرانيا، للمشاركة في العمليات العسكرية ضد القوات الروسية، في خطوة تعكس التنسيق والتعاون بين الطرفين في مواجهة عدو مشترك.