.
يَرُوقُ لِي مِن حَبِيبِي حِينَ أَنظُرُهُ
خَاءاتُ خَمسٌ بِها يَعلُو ويَفتَخِرُ
خُصرٌ نَحيلٌ كجِسمِي فِي تَأوّدِهِ
وَالخالُ وَالخَدُّ وَالخَيلاءُ وَالخَفَرُ
وَأنَّ بِـي خَمـسَ وَاواتٍ أُردّدُهـا
مِن وَجدِهِنّ يَكادُ القَلبُ يَنفَطِرُ
وَجدٌ وَوَقدٌ وَوِسواسٌ.. كَذا وَلَهٌ
لا يَنقَضِي وَصَبٌ لا قَطَّ يَنحَصِرُ
إذا نَـظَـرتُ إلَـيهِ افتَــرَّ مُبتَـسِماً
عَن عَشرةٍ قَد حَواها خَدُّهُ العَطِرُ
طَــلْعٌ أقَـاحٌ صَبــاحٌ بـــارِقٌ بَــرَدٌ
شَهْـدٌ لُجَيْــنٌ رَحِيـقٌ لُـؤلُـؤٌ زَهَـرُ
إبراهيم شطا
يَرُوقُ لِي مِن حَبِيبِي حِينَ أَنظُرُهُ
خَاءاتُ خَمسٌ بِها يَعلُو ويَفتَخِرُ
خُصرٌ نَحيلٌ كجِسمِي فِي تَأوّدِهِ
وَالخالُ وَالخَدُّ وَالخَيلاءُ وَالخَفَرُ
وَأنَّ بِـي خَمـسَ وَاواتٍ أُردّدُهـا
مِن وَجدِهِنّ يَكادُ القَلبُ يَنفَطِرُ
وَجدٌ وَوَقدٌ وَوِسواسٌ.. كَذا وَلَهٌ
لا يَنقَضِي وَصَبٌ لا قَطَّ يَنحَصِرُ
إذا نَـظَـرتُ إلَـيهِ افتَــرَّ مُبتَـسِماً
عَن عَشرةٍ قَد حَواها خَدُّهُ العَطِرُ
طَــلْعٌ أقَـاحٌ صَبــاحٌ بـــارِقٌ بَــرَدٌ
شَهْـدٌ لُجَيْــنٌ رَحِيـقٌ لُـؤلُـؤٌ زَهَـرُ
إبراهيم شطا