"باقي بايندير" 10 أعوام، طفل تركي من مدينة غازي عنتاب، كان يلعب في الشارع مع أقرانه ويقوم ببعض الإزعاج كأي طفل وفجأة سمع أهل الحي إطلاق نار وصراخ أطفال وعند خروجهم وجدو الطفل "بايندير" ميت برصاصة في رأسه فأبلغوا السلطات التي أتت واكتشفت أن مطلق النار شخص تركي اسمه "محسن تاشكين".
تم القبض على تاشكين وعرضوه على القاضي الذي سأله لماذا قتلته، فأجاب مدافعاً عن نفسه «ظننته طفل سوري».
الحادثة وقعت قبل 3 أشهر، وأقوال المتهم صدرت خلال هذه الأيام مع بدء المحاكمة والتي أثارت ضجة في الصحف بسبب العنصرية التي تحدث بها.
للتواصل: @HltalmBot
تم القبض على تاشكين وعرضوه على القاضي الذي سأله لماذا قتلته، فأجاب مدافعاً عن نفسه «ظننته طفل سوري».
الحادثة وقعت قبل 3 أشهر، وأقوال المتهم صدرت خلال هذه الأيام مع بدء المحاكمة والتي أثارت ضجة في الصحف بسبب العنصرية التي تحدث بها.
للتواصل: @HltalmBot