وما إنْ سَمِعَ أميرُ المؤمنين (عليه السّلام)، بطلُ الأبطالِ، مَن لا يهابُ شيئاً، بخبرِ موتِ فاطمةَ (روحي فداها) حتّى وَقَعَ مغشِيّاً عليه.
ثقيلٌ هُوَ هذا الخَبَر، وكأنّ كُلّ قُوّتهِ التي حملَ بها باب خيبر ماتَت برحيلِ زهرته، وأيّ مصيبة!
ثقيلٌ هُوَ هذا الخَبَر، وكأنّ كُلّ قُوّتهِ التي حملَ بها باب خيبر ماتَت برحيلِ زهرته، وأيّ مصيبة!