4- محاضرة الصهيونية واللغة العربية الفصحى
ودي بتتداخل بشكل مباشر مع الطب باللغة العبرية الفصحى، ودورة اللغة العربية، ودورة الوعي اللغوي (في أجزاء منها).
5- أخيرًا ماذا بعد التأسيس لو هنتكلم عنها هنا، أو لو أدركناها في النقطة رقم 2 يبقى خلاص.
بعد كده بنتكلم على فكرة من أبسط وأعظم ما يمكن أن يقال، وإن كانت الفكرة الوحيدة اللي محدش اشتغل عليها، ولا حد هيشتغل عليها لإنها مناهضة لأفكار الجماهير والعامة، وهي فكرة الشك، الشك في كل شيء ولو مرة واحدة بس، وده اللي اتكرر في دورة تانية، ولكـن المقطع ده لا ينال أي قدر من الاحتفاء، لإن الجماهير مش عاوزاه، بل هيتم تأويله وإبعاده عن سياقه، مع إنه نقل واضح لكلام رينيه ديكارت، ولكـن انسى، أنا هبرزلك أوي المقطع بتاع ( بين الفلسفة وتجلي رحمة الله) وهنهيلك تمامًا فكرة الشك، وبالتالي هيبان إن كل شكاك مهرطق ومخرف، وكل من صعدوا على ظهور الآباء كما وجدوهم هما اللي صح في كل شيء، وده نموذج من نماذج التزييف، وإزاي بيتم تحوير الآراء لمناسبة الباقي من البشر.
وهنا طبعًا إحنا هنبرز المقطع ده، بشكل أكبر من بين الفلسفة لمحاولة ضبط الصورة.
هيضرب البشمهندس في الحلقة الأولى مثالين:
- مثال الأمة بين الحقيقة والمتخيل
- مثال الخلافة
- في نسخ تانية من التاسيس هيضرب مثال: المهدي المنتظر اللي مش منتظر، وده بيكون جميل جدًا، ومتفرغ الكلام ومنشور في الجروب، ابحث عنه.
- بعدين هنبدأ الكلام عن عالم الأفكار، وتأثيره على عالم السلوك
وخد عندك بقى كل المعضلات أو الأمثلة اللي أنا كاتبها في الورق، وأنت ماشي كده هتتقابل كمان في ذواقة الشاي والإحصاء، تجاهله لإنه هييجي قدام مش محتاجينه دلوقتي.
ثم بتنتهي الحلقة بمقطع من أهم، وأجمل، وأعظم الدروس المستفادة من التأسيس وهو وضع مختلف، وإسلام مختلف بتبدأ تشوفه وتسمع عنه، وتحب الإسلام من مجرد الفكرة، وفي نفس الوقت بيربط بينه وبين الشركات اللي بتهتم بالإنسـان لإنه رأسمال الشركة.
وبتنتهي المحاضـرة المكثفة.
في نسخ تانية من التأسيس بيتم استكمال موضوع الجماعات الوسيطة وأمثلتها، وده بيكون أفضل، لكـن مفيش أزمة نقدر ناخد من دي مزيد من التفصيل في الأمثلة بس.
ودي بتتداخل بشكل مباشر مع الطب باللغة العبرية الفصحى، ودورة اللغة العربية، ودورة الوعي اللغوي (في أجزاء منها).
5- أخيرًا ماذا بعد التأسيس لو هنتكلم عنها هنا، أو لو أدركناها في النقطة رقم 2 يبقى خلاص.
بعد كده بنتكلم على فكرة من أبسط وأعظم ما يمكن أن يقال، وإن كانت الفكرة الوحيدة اللي محدش اشتغل عليها، ولا حد هيشتغل عليها لإنها مناهضة لأفكار الجماهير والعامة، وهي فكرة الشك، الشك في كل شيء ولو مرة واحدة بس، وده اللي اتكرر في دورة تانية، ولكـن المقطع ده لا ينال أي قدر من الاحتفاء، لإن الجماهير مش عاوزاه، بل هيتم تأويله وإبعاده عن سياقه، مع إنه نقل واضح لكلام رينيه ديكارت، ولكـن انسى، أنا هبرزلك أوي المقطع بتاع ( بين الفلسفة وتجلي رحمة الله) وهنهيلك تمامًا فكرة الشك، وبالتالي هيبان إن كل شكاك مهرطق ومخرف، وكل من صعدوا على ظهور الآباء كما وجدوهم هما اللي صح في كل شيء، وده نموذج من نماذج التزييف، وإزاي بيتم تحوير الآراء لمناسبة الباقي من البشر.
وهنا طبعًا إحنا هنبرز المقطع ده، بشكل أكبر من بين الفلسفة لمحاولة ضبط الصورة.
هيضرب البشمهندس في الحلقة الأولى مثالين:
- مثال الأمة بين الحقيقة والمتخيل
- مثال الخلافة
- في نسخ تانية من التاسيس هيضرب مثال: المهدي المنتظر اللي مش منتظر، وده بيكون جميل جدًا، ومتفرغ الكلام ومنشور في الجروب، ابحث عنه.
- بعدين هنبدأ الكلام عن عالم الأفكار، وتأثيره على عالم السلوك
وخد عندك بقى كل المعضلات أو الأمثلة اللي أنا كاتبها في الورق، وأنت ماشي كده هتتقابل كمان في ذواقة الشاي والإحصاء، تجاهله لإنه هييجي قدام مش محتاجينه دلوقتي.
ثم بتنتهي الحلقة بمقطع من أهم، وأجمل، وأعظم الدروس المستفادة من التأسيس وهو وضع مختلف، وإسلام مختلف بتبدأ تشوفه وتسمع عنه، وتحب الإسلام من مجرد الفكرة، وفي نفس الوقت بيربط بينه وبين الشركات اللي بتهتم بالإنسـان لإنه رأسمال الشركة.
وبتنتهي المحاضـرة المكثفة.
في نسخ تانية من التأسيس بيتم استكمال موضوع الجماعات الوسيطة وأمثلتها، وده بيكون أفضل، لكـن مفيش أزمة نقدر ناخد من دي مزيد من التفصيل في الأمثلة بس.