يظنّ المسلم في ظلّ هذه الأحداث، أن تركهُ الذّنب وضبطهُ لنفسه وتحسينه قلبه لن يساهم في نصرة أمّته بشيء، وأنه واحد لا عَدّ له ولا تأثير، وينسى أن الأمر عائد له بالأصل، لقلبه وروحه وجسده وحياته، ينتصر على شهوته وهواه، ويكون مستعدًا للرباط على ثغرٍ يتم فيه دوره! إعداد اليوم، ثغور الغد.
#طهر_وعفاف
#طهر_وعفاف