رغم كل ما يبدو عليّ من كآبة،فأنا من طائفة المؤمنين بإن الحب ينقذ العالم عادي، ومعه حاجات تانية كثيرة، اللطف الغير مبرر مثلا، والرقة الغير مسببة، والخفة المشعة، ودا موجود في كل شيء جميل، فالجمال بغموضه وتعقيده وأثره الغير متوقع، دايما بيكون منقذ ومريح، في أحلك اللحظات بيكون سببه نور من جمال في وقت شديد الصعوبة، فيعني الحمدلله على البشر اللي فيهم كل الصفات دي.