وما أدراكَ أني قد شقيتُ؟
وأني في دروب البُعدِ مِتُّ؟
وأني حين يغلبني حنيني
أرى طيفَ الوصالِ وما استطعتُ
ألم تعلم بأني في انتظارٍ
لرؤياكَ التي عنها سُئلتُ؟
ولكن كيف أحيا دون قربٍ
وقد ذابَ الفؤادُ بما حملتُ؟
وأني في دروب البُعدِ مِتُّ؟
وأني حين يغلبني حنيني
أرى طيفَ الوصالِ وما استطعتُ
ألم تعلم بأني في انتظارٍ
لرؤياكَ التي عنها سُئلتُ؟
ولكن كيف أحيا دون قربٍ
وقد ذابَ الفؤادُ بما حملتُ؟