اجتي سيارة مال شرطة بدون سابق انذار شالتني ، وبرغم تحفظي بالتعامل بسلوكي صعدت بدون ما اسأل
اتمنيت اخذ شريط الـxanax لأن اعاني من رهاب وتوتر اذا كعدت بصف شخص ماعرفه، هذه الدوه يخليني استوعب الخوف ويحول كل مأساة بداخلي الى سخرية كبيرة ,
وصلنا لمكان يشبه الكنيسة متحول الى سجن، تهمتي ماعرف شنيه لحد الآن،
محد حقق وياية ولا شفت ضابط او صعدت لقاضي، نزلت من السيارة الشرطي كلي وصلنا لمدينة الضياع، لا تتعب نفسك وتخابر محد يكدر يطلعك،
فتت من باب هيكلها حديد، جديدة الأنشاء مصبوغة بلون اسود ، استغربت من شفت العالم المسجونة هناك
نصهم اعرفهم ، المسؤول عن المساجين ضابط عنده عقدة تجاه الحيوانات،
يجيب اي حيوان كدام المساجين يعذبه ويكتله تخويفاً الهم ، الأنسان من يتطبع بالخوف يتحول لحيوان يخاف ان يُعذّب او يُقتّل
وهذا الشي الراد يوصله الضابط لكل سجين جديد يفوت الهالمدينة المسجونة،
ونجح هذا الاسلوب وياية، من قتل كدامي جرو صغير، واني قبل لا انشال بساعة جنت اوكل بزونة شارع قوطية سردين
بعد هذا المشهد رحبوا بيه المساجين ، هواي بيهم عرف، محد بيهم يعرف تهمته، جابوني حالي حالهم ، الي استغربت منه اول مرة اشوف سجن بي شوارع ومحلات وناس مبسطه عيشتها عالمساجين
تكدر تفتر براحتك بس ماتكدر تشرد، بنهاية كل شي اكو بوابة حديد مسدود بابها
الغريب كل العايشين بهذا السجن عنده جرأة يغلط ويفشر ويضحك ويلعب بصوت عالي، كلهم متعايشين بس الشي الممنوع عليهم هي عبور بوابة الحديد، كل شغفهم وحماسهم ينتهي من يرجع الضابط، الكل يرتبك ويخاف ويترقب اي حيوان جايبه اليوم يعذبه، مرات يجيب حيوان يطلقه كدامنا يخلينا نلزمه ونلعب وياه وندري ثاني يوم بعد مانشوفه
كل الموجودين جانت گلوبهم طيبة وغزيرين الدمع، مرة واحد كلي هذي المدينة العايشين بيها مستمرة بالقتل ، اليوم الماينقتل بيها شي تختفي، سمعته واخذت حجايته مو بمنتهى الجدية
جان مجتمعنا عبارة عن بشر بحياتهم الواقعية مرضى مايكدرون يختلطون بالمجتمع، اغلبيتهم تاخذ ادوية مثلي حتى بس يتنفس، او يهدأ، او ينام عالأقل من وكت ومرتاح، هناك ما احتاجيت بعد لأدويتي
اسولف براحتي ويسولفون براحتهم، مرة احتفلنا بشخص ويانه لأن بقى ساعتين ما مختنك، واحتفلنا بشخص ثاني لان كدر يستمع لحديث دار عن الوجودية بدون مايحس بقلق، سوينا فريق نلعب بيناتنا، صح جو هالمدينة كئيب، لون السمة أحمر قاتم ومابيها شمس، بس اكلنا وشربنا سوه ، ورغم هذا التماسك يجي الضابط بالاخير وياه حيوان يكتله كدامنا ويرجعنا لسابق طبعنا
هالمرة جايب وياه جرو كلش صغير وخشب حتى يحرقه ، بقيت الليل كله ما نايم، نزلت بدون ما أحز يلاحظني جمعت الخشب وحركته ورجعت لفراشي،
دخلت المدينة انذار واجه الضابط اول واحد بيده حديده يدور على الجرو بوسط النار، ضحك ضحكة صوتها مسموع ورجع هو والبقية لأماكنهم
تغطيت والجرو يمي ،كعدت الصبح بقيت محافظ عليّ جوه جربايتي ، شفت هوسة جوه كالوا الضابط لاول مرة يتمرض، رغم نار البارحة بس لاول مرة من عشرات السنين ماينكتل حيوان ، وكلهم يصيحون وين الجرو مال بارحة
ضميت الجرو بقمصلتي، بقيت اتمشى شفت بوابة سريّة من بعيد اتقربتلها، بابها مفتوح ركضت وعبرت، عالشارع تركت الجرو يروح بحال سبيلة ركض بعيد جان يوكف على بعد مسافة، اندارلي وباوع بنظرة عطف، جان يريد يگلي بهاي النظرة شكرًا لأن انقذت حياتي وراح كمل طريقه بالحريّة،
ومن بعيد اسمع صخب واحتفالات عارمة
رجعت للمدينة لكيت بابها مسدود والكل محتفل بأنجازي
اول مرة واحد يعبر البوابة وموت الضابط بفراشه
اتحررت المدينة من القتل بس ماكدرت ارجعلهم
لوحتلهم من بعيد وودعتهم
ورجعت لسجن حريتي القديم.
وكلكم عيوني.
اتمنيت اخذ شريط الـxanax لأن اعاني من رهاب وتوتر اذا كعدت بصف شخص ماعرفه، هذه الدوه يخليني استوعب الخوف ويحول كل مأساة بداخلي الى سخرية كبيرة ,
وصلنا لمكان يشبه الكنيسة متحول الى سجن، تهمتي ماعرف شنيه لحد الآن،
محد حقق وياية ولا شفت ضابط او صعدت لقاضي، نزلت من السيارة الشرطي كلي وصلنا لمدينة الضياع، لا تتعب نفسك وتخابر محد يكدر يطلعك،
فتت من باب هيكلها حديد، جديدة الأنشاء مصبوغة بلون اسود ، استغربت من شفت العالم المسجونة هناك
نصهم اعرفهم ، المسؤول عن المساجين ضابط عنده عقدة تجاه الحيوانات،
يجيب اي حيوان كدام المساجين يعذبه ويكتله تخويفاً الهم ، الأنسان من يتطبع بالخوف يتحول لحيوان يخاف ان يُعذّب او يُقتّل
وهذا الشي الراد يوصله الضابط لكل سجين جديد يفوت الهالمدينة المسجونة،
ونجح هذا الاسلوب وياية، من قتل كدامي جرو صغير، واني قبل لا انشال بساعة جنت اوكل بزونة شارع قوطية سردين
بعد هذا المشهد رحبوا بيه المساجين ، هواي بيهم عرف، محد بيهم يعرف تهمته، جابوني حالي حالهم ، الي استغربت منه اول مرة اشوف سجن بي شوارع ومحلات وناس مبسطه عيشتها عالمساجين
تكدر تفتر براحتك بس ماتكدر تشرد، بنهاية كل شي اكو بوابة حديد مسدود بابها
الغريب كل العايشين بهذا السجن عنده جرأة يغلط ويفشر ويضحك ويلعب بصوت عالي، كلهم متعايشين بس الشي الممنوع عليهم هي عبور بوابة الحديد، كل شغفهم وحماسهم ينتهي من يرجع الضابط، الكل يرتبك ويخاف ويترقب اي حيوان جايبه اليوم يعذبه، مرات يجيب حيوان يطلقه كدامنا يخلينا نلزمه ونلعب وياه وندري ثاني يوم بعد مانشوفه
كل الموجودين جانت گلوبهم طيبة وغزيرين الدمع، مرة واحد كلي هذي المدينة العايشين بيها مستمرة بالقتل ، اليوم الماينقتل بيها شي تختفي، سمعته واخذت حجايته مو بمنتهى الجدية
جان مجتمعنا عبارة عن بشر بحياتهم الواقعية مرضى مايكدرون يختلطون بالمجتمع، اغلبيتهم تاخذ ادوية مثلي حتى بس يتنفس، او يهدأ، او ينام عالأقل من وكت ومرتاح، هناك ما احتاجيت بعد لأدويتي
اسولف براحتي ويسولفون براحتهم، مرة احتفلنا بشخص ويانه لأن بقى ساعتين ما مختنك، واحتفلنا بشخص ثاني لان كدر يستمع لحديث دار عن الوجودية بدون مايحس بقلق، سوينا فريق نلعب بيناتنا، صح جو هالمدينة كئيب، لون السمة أحمر قاتم ومابيها شمس، بس اكلنا وشربنا سوه ، ورغم هذا التماسك يجي الضابط بالاخير وياه حيوان يكتله كدامنا ويرجعنا لسابق طبعنا
هالمرة جايب وياه جرو كلش صغير وخشب حتى يحرقه ، بقيت الليل كله ما نايم، نزلت بدون ما أحز يلاحظني جمعت الخشب وحركته ورجعت لفراشي،
دخلت المدينة انذار واجه الضابط اول واحد بيده حديده يدور على الجرو بوسط النار، ضحك ضحكة صوتها مسموع ورجع هو والبقية لأماكنهم
تغطيت والجرو يمي ،كعدت الصبح بقيت محافظ عليّ جوه جربايتي ، شفت هوسة جوه كالوا الضابط لاول مرة يتمرض، رغم نار البارحة بس لاول مرة من عشرات السنين ماينكتل حيوان ، وكلهم يصيحون وين الجرو مال بارحة
ضميت الجرو بقمصلتي، بقيت اتمشى شفت بوابة سريّة من بعيد اتقربتلها، بابها مفتوح ركضت وعبرت، عالشارع تركت الجرو يروح بحال سبيلة ركض بعيد جان يوكف على بعد مسافة، اندارلي وباوع بنظرة عطف، جان يريد يگلي بهاي النظرة شكرًا لأن انقذت حياتي وراح كمل طريقه بالحريّة،
ومن بعيد اسمع صخب واحتفالات عارمة
رجعت للمدينة لكيت بابها مسدود والكل محتفل بأنجازي
اول مرة واحد يعبر البوابة وموت الضابط بفراشه
اتحررت المدينة من القتل بس ماكدرت ارجعلهم
لوحتلهم من بعيد وودعتهم
ورجعت لسجن حريتي القديم.
وكلكم عيوني.