﴿ قالَ إِنَّما أوتيتُهُ عَلى عِلمٍ عِندي أَوَلَم يَعلَم أَنَّ اللَّهَ قَد أَهلَكَ مِن قَبلِهِ مِنَ القُرونِ مَن هُوَ أَشَدُّ مِنهُ قُوَّةً وَأَكثَرُ جَمعًا ﴾
ألم يقف على ما يفيده العلم، ولم يعلم ما فعل الله تعالى بمن هو أشد منه قوة حسا أو معنى، وأكثر مالا أو جماعة يحوطونه ويخدمونه؛ حتى لا يغتر بما اغتر به.
{ ومن أعرض عن زينة الدنيا عن علم، وأقبل على الآخرة عن علم فإنه أثبت من غيره عند الفتن } .
[ روح المعاني - اﻷلوسي ]
ألم يقف على ما يفيده العلم، ولم يعلم ما فعل الله تعالى بمن هو أشد منه قوة حسا أو معنى، وأكثر مالا أو جماعة يحوطونه ويخدمونه؛ حتى لا يغتر بما اغتر به.
{ ومن أعرض عن زينة الدنيا عن علم، وأقبل على الآخرة عن علم فإنه أثبت من غيره عند الفتن } .
[ روح المعاني - اﻷلوسي ]