كلما نظرتَ في معاني أسماء الله وصفاته، وباشر قلبك أنوارها، وجُلتَ متدبرًا في تجلياتها في النفس والوجود=سكنت، وازددت حبا لله، وثقةً به، واطمئنانًا إليه.
ومتى صرفت قلبك في ثرثرة البشر، منشغلا بالقيل والقال، ودخن النفوس، وغبار الظنون=شعثت نفسك وهربت عنها أنوار السكينة والاطمئنان.
وجدان العلي.
ومتى صرفت قلبك في ثرثرة البشر، منشغلا بالقيل والقال، ودخن النفوس، وغبار الظنون=شعثت نفسك وهربت عنها أنوار السكينة والاطمئنان.
وجدان العلي.