Forward from: ٲغسطس||١٩٩٠
تأبى الكرامة أن ترضى بذل
وأن يصغي الكريم إلى اللئيم
إذا ماكانت الدنيا لناس
لأام الطبع والفعل اللئيم
فأولى للكريم بترك دنيا
بها الأنذال تحتقر العظيم
وأن يصغي الكريم إلى اللئيم
إذا ماكانت الدنيا لناس
لأام الطبع والفعل اللئيم
فأولى للكريم بترك دنيا
بها الأنذال تحتقر العظيم