قناة الصراط المستقيم الجزائرية السلفية


Channel's geo and language: Iran, Persian
Category: Religion


السلفية منهجنا. ......
القناة تهتم بنشر الدروس و كلام أهل العلم الثقات والفوائد وبعض النصائح لطلاب العلم الشرعي وفتاوى كبار أهل العلم والتحذير من أهل البدع و الأهواء
رابط القناة 👇 👇 👇
t.me/sirat_moustakim

Related channels  |  Similar channels

Channel's geo and language
Iran, Persian
Category
Religion
Statistics
Posts filter




‏قال العلامة ابن رجب رحمه الله:

انتظار الفَرَج عبادة، فإن البلاء لا يدوم.

📚 مجموع رسائل  (155/3)



قال يحيى بن معاذ رحمه الله :

الصبـــــــــــر على الناس
أشد من الصبر على النار.

📚  حلية الأولياء


🔵 قال الحسن البصري رحمه
الله
أصول_الشَّرِّ_ثلاثة :
- الحَسَد
- والحِرْص
- وحُبًّ الدُّنيا.

وفُروعه ستة :
- حُبّ النوم
- وحُبّ الشِّبع
- وحُبُّ الراحة
- وحُبُّ الرئاسة
- وحُبُّ الثناء
- وحُبُّ الفَخْر.

📚 العقد الفريد 151/2


والقلب السليم :


هو الذي سلم من الشرك، والغل والحقد والحسد، والشح والكبر ، وحب الدنيا والرياسة.

• ابن القيم | الداء والدواء.📚


#حــديـث_نـبــوي :-

عَنْ مُعَاوِيَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ :

"إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَنَا بِذَلِكَ أَنْ لَا تُوصَلَ صَلَاةٌ بِصَلَاةٍ حَتَّى نَتَكَلَّمَ أَوْ نَخْرُجَ".

[صحيح مسلم(883)].


قال العلامة #ابن_باز  رحمه الله :

"يدل على أن المسلم إذا صلى الجمعة أو غيرها من الفرائض فإنه ليس له أن يصلها بصلاة حتى يتكلم أو يخرج من المسجد .

-والتكلم يكون بما شرع الله من الأذكار كقوله : أستغفر الله ، أستغفر الله ، أستغفر الله ، اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام ، حين يسلم ، وما شرع الله بعد ذلك من أنواع الذكر ، وبهذا يتضح انفصاله عن الصلاة بالكلية حتى لا يظن أن هذه الصلاة جزء من هذه الصلاة".

[مجموع فتاوى ومقالات(335/12)].


قال الإمام المناوي - رحمه الله -:

المؤمنُ من صفاء تَوْحيده، يكتم مصائبه وأمراضه ، وما أهمهُ عن الخلق ، صبراً ورِضاً عن ربِّهِ ، وحياءً منه أن يشكو، أو يستعين بِِأحدٍ من الناس.

📋[فيض القدير (٦/١٧)]


الفاتحة..📖  علاج وشفاء أمراض القلوب..🫀
✍️/ قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
♦️ إن القلب يعرض له مرضان عظيمان، إن لم يتداركهما
      العبد ترامَيا به إلى التلف ولا بد، وهما الرياء والكبر، فدواء الرياء بـ ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ ﴾
ودواء الكبر بـ ﴿ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾
وكثيرًا ما كنت أسمع شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه - يقول :
﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ﴾ تدفع الرياء  و ﴿إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾ تدفع الكبرياء
🔸️ ️فإذا عوفي من : مرض الرياء بـ ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ ﴾
      ومن مرض الكبرياء والعجب بـ ﴿ إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾
ومن مرض الضلال والجهل بـ ﴿ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴾ عوفي من أمراضه وأسقامه، ورفل في أثواب العافية، وتمت عليه النعمة، وكان من المُنعم عليهم غير المغضوب عليهم وهم أهل فساد القصد، الذين عرفوا الحق وعدلوا عنه، والضالين وهم أهل فساد العلم، الذين جهلوا الحق ولم يعرفوه.
🔹️ وحق لسورة تشتمل على هذين الشفاءين
      أن يُستشفى بها من كل مرض…
فلا شيء أشفى للقلوب التي عقلت عن الله وكلامه، وفهمت عنه فهما خاصّا اختصها به من معنى هذه السورة
             📚 تفسير ابن القيم (51-52)
____
   
     قال النبي ﷺ : { الدال على الخير كفاعله }.


【الفتوى رقم: «١٦١»
الصنف: فتاوى العقيدة - الولاء والبراء
في حكم الاحتفال برأس السَّنَة الميلادية】

#السؤال:

ما رأيُ الإسلامِ فيما يُعْرَف الآنَ باسْمِ: «عامٌ سعيدٌ» احتفالًا برأس السَّنَة الميلادية؟ أجيبونا مأجورين.

#الجواب:

الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:

فيجدر التنبيهُ ـ أوَّلًا ـ إلى أنه ليس للإسلام رأيٌ في المسائل الفقهية والعَقَدية على ما جاء في سؤالكم؛ لأنَّ الآراء تُنْسَبُ لأهلِ المذاهب الاجتهادية المختلِفة، وإنما للإسلام حكمٌ شَرْعِيٌّ يتجلَّى في دليله وأمارته.

ثمَّ اعْلَمْ أنَّ كُلَّ عملٍ يُرادُ به التقرُّبُ إلى الله تعالى ينبغي أَنْ يكون وَفْقَ شَرْعِه وعلى نحوِ ما أدَّاهُ نبيُّهُ صلَّى الله عليه وسلَّم، مُراعِيًا في ذلك الكمِّيةَ والكيفية والمكان والزمان المعيَّنة شرعًا، فإِنْ لم يَهْتَدِ بذلك فتحصلُ المُحْدَثاتُ التي حذَّرَنا منها النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم في:
✓ قوله: ❨وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الأُمُورِ، فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ❩ (١).
✓ وقد قال تعالى: ❨وَمَآ ءَاتَىٰكُمُ ٱلرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَىٰكُمۡ عَنۡهُ فَٱنتَهُواْ❩ [الحشر: ٧].
✓ وقال تعالى: ❨فَلۡيَحۡذَرِ ٱلَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنۡ أَمۡرِهِۦٓ أَن تُصِيبَهُمۡ فِتۡنَةٌ أَوۡ يُصِيبَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٌ❩ [النور: ٦٣].

والاحتفالُ بمولِدِ المسيحِ ـ عند النصارى ـ لا يختلف حكمُه عن حكمِ الاحتفال بالمولد النبويِّ، إذ لم يكن موجودًا على العهد النبويِّ، ولا في عهدِ أصحابِه وأهلِ القرون المفضَّلة، وإنَّ كُلَّ ما لم يكن على عهدِ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم وأصحابِه دِينًا لا يكون اليومَ دِينًا على ما أشارَ إليه مالكٌ ـ رحمه الله ـ لمَّا قال: «مَنِ ابْتَدَعَ فِي الإِسْلَامِ بِدْعَةً يَرَاهَا حَسَنَةً فَقَدْ زَعَمَ أَنَّ مُحَمَّدًا صلَّى الله عليه وسلَّم قَدْ خَانَ الرِّسَالَةَ، وَذَلِكَ لِأَنَّ اللهَ تَعَالَى قَالَ:❨ٱلۡيَوۡمَ أَكۡمَلۡتُ لَكُمۡ دِينَكُمۡ وَأَتۡمَمۡتُ عَلَيۡكُمۡ نِعۡمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ ٱلۡإِسۡلَٰمَ دِينٗا❩ [المائدة: ٣]» (٢).

فضلًا عن أنَّ مِثْلَ هذه الأعمالِ هي مِنْ سُنَنِ أهلِ الكتاب مِنَ النصارى الذين حذَّرَنا الشرعُ مِنِ اتِّباعِهم بالنصوص الآمرة بمُخالَفتهم وعدَمِ التشبُّه بهم، لذلك ينبغي الاعتصامُ بالكتاب والسنَّة اعتقادًا وعلمًا وعملًا، لأنه السبيلُ الوحيدُ للتخلُّص مِنَ البِدَعِ وآثارِها السيِّئة.

والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.

【الجزائر في: ٢٤ شعبان ١٤١٦ﻫ
الموافق ﻟ: ١٥ جانفي ١٩٩٦م】

(١) أخرجه أبو داود في «السنَّة» بابٌ في لزوم السنَّة (٤٦٠٧)، والترمذيُّ في «العلم» بابُ ما جاء في الأخذ بالسنَّة واجتنابِ البِدَع (٢٦٧٦)، وابنُ ماجه في «المقدِّمة» بابُ اتِّباعِ سنَّةِ الخلفاء الراشدين المهديِّين (٤٢)، مِنْ حديثِ العرباض بنِ سارية رضي الله عنه. وحسَّنه البغويُّ في «شرح السنَّة» (١/ ١٨١)، والوادعيُّ في «الصحيح المسند» (٩٣٨)، وصحَّحه ابنُ الملقِّن في «البدر المنير» (٩/ ٥٨٢)، وابنُ حجرٍ في «موافقة الخُبْر الخَبَر» (١/ ١٣٦)، والألبانيُّ في «صحيح الجامع» (٢٥٤٩) وفي «السلسلة الصحيحة» (٢٧٣٥)، وشعيب الأرناؤوط في تحقيقه ﻟ: «مسند أحمد» (٤/ ١٢٦).

(٢) ذَكَره الشاطبيُّ في «الاعتصام» (١/ ٢٨).




مغفرة الذنوب


لٱ يجوز لمسلم التعاون مع الكفار وتهنئتهم


✋🏻لٱ لأحتفال برأس السنة




قال تعالى : ﴿ وَٱلَّذِینَ لَا یَشۡهَدُونَ ٱلزُّورَ ﴾

‌‏قال ابن عباس والضحاك :
‏" الزور عيد المشركين "

‏[‏ أحكام أهل الذمة 1244/3 ]


مِنْ حقوقِ البَراء أَنْ لا يُشارِكَ المسلمُ الكُفَّارَ في أعيادهم وأفراحِهم ولا يهنِّئَهم عليها، لكونها مِنَ الزُّور كما فسَّر بعضُ أهلِ العلم قولَه تعالى: ﴿وَٱلَّذِينَ لَا يَشۡهَدُونَ ٱلزُّورَ﴾، أي: أعيادَ المشركين وأفراحَهم.

[ الفتوى رقم: ٤٨٨ ] الشيخ فركوس


مِثْل هذه الأعمالِ ـ الاحتفال برأس السَّنَة الميلادية ـ هي مِنْ سُنَنِ أهلِ الكتاب مِنَ النصارى الذين حذَّرَنا الشرعُ مِنِ اتِّباعِهم بالنصوص الآمرة بمُخالَفتهم وعدَمِ التشبُّه بهم؛ لذلك ينبغي الاعتصامُ بالكتاب والسنَّة اعتقادًا وعلمًا وعملًا؛ لأنه السبيلُ الوحيدُ للتخلُّص مِنَ البِدَعِ وآثارِها السيِّئة.

[ الفتوى رقم: ١٦١] الشيخ فركوس
📚


❃ إجابــة الدعــاء لهــاشــروط ومــوانع هــل تعرفهــا؟

  ❍ قــال  الشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله تعالى:

◂ وإجابةُ الدعاءِ لها شروطٌ، فليسَ الدعاءُ مجردَ ألفاظٍ تُقالُ، بل والإجابةُ لها شروطٌ ولها موانِعُ، منها:

◂ الإخلاصُ لله -سبحانه وتعالى- بأن يخلصَ في قلبه لله -عز وجل- ويستقيمُ ويبتعدُ عن الشرك..
✓ قال تعالى: ❨فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ❩ [غافر:١٤]

◂ أن يدعو بقلبٍ حاضرٍ مُقبِلٍ على الله، يرجُو الإجابة، ولا يدعُو بقلبٍ غافلٍ معرضٍ، فإنما يحركُ لسانه فقط، وقلبُهُ معرضٌ وغافلٌ.

◂ أن تدعو الله بأسمائهِ وصفاتهِ -سبحانه وتعالى-، وتناديه بأسمائه: يا رحمٰنُ، يا رحيمُ، يا اللهُ، يا ربُّ..
✓ قال الله تعالى: ❨وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ فَادْعُوهُ بِهَا❩ [ الأعراف:١٨٠]

◂ تحرِّي الأوقاتِ التي يُستجابُ فيها الدعاء، فمطلوبٌ من المسلم الدعاءُ دائمًا وأبدًا، لكن يتحرى أيضًا الأوقاتِ التي هي أقربُ للإجابة.

☚ ومـــــــن موانــــعِ القبـــولِ  -كمــــا ذكرنـــــا- :

◂ الغفلةُ والإعراضُ حالَ الدعاءِ، بأن يدعو الإنسانُ وقلبُهُ غافِلٌ .

◂ ومن أعظمِ موانعِ القبولِ: أكلُ الحرامِ، فالذي يأكلُ الحرامَ لا يُستجابُ له..
✓ كما صحَّ في الحديثِ عن النبي -صلَّى الله عليه وسلم- في: ❨الرجلِ يطيلُ السفرَ أشعثَ أغبرَ، يمدَّ يديه، ياربَّ، ياربَّ، ومطعمُهُ حرامٌ، وملبسُهُ حرامٌ، وغُذِّي بالحرامِ، فأنى يستجابُ لذلك❩

【مجالس شهر رمضان المبارك صفحة «٩٩-١٠١»】


💥ذنوب السر💥

💬 قال أبو الدرداء -رضي الله عنه-: " ليتق أحدكم أن تلعنه قلوب المؤمنين وهو لا يشعر، يخلو بمعاصي الله، فيلقي الله له البغض في قلوب المؤمنين " .

💬 قال سليمان التيمي -رحمه الله-: " إن الرجل ليصيب الذنب في السر فيصبح وعليه مذلته " .

💬 قال بعض السلف: " إن العبد ليذنب الذنب فيما بينه وبين الله، ثم يجيء إلى إخوانه، فيرون أثر ذلك عليه " .

💬 قال أبو سليمان -رحمه الله-: " الخاسر من أبدى للناس صالح عمله، وبارز بالقبيح من هو أقرب إليه من حبل الوريد ".

[انظر: جامع العلوم والحكم (411/1)

أخرج ابن ماجه في سننه بسند صحيح عن ثوبان، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضا، فيجعلها الله -عز وجل- هباء منثورا، قال ثوبان: يا رسول الله، صِفْهم لنا، جلِّهم لنا، أن لا نكون منهم، ونحن لا نعلم. قال: أما إنهم إخوانكم، ومن جلدتكم، ويأخذون من الليل كما تأخذون، ولكنهم أقوام إذا خلوا ‌بمحارم ‌الله انتهكوها. "

فاللهم نسألك تقواك سرا وجهرا..


📌سُئل الشَّـيخُ العلّامــةُ صالح الفوزان  -حفظَهُ اللهُ-:-

السُّـــــــؤَالُ :

*مع دخول هذا الشهر الميلادي تبدأ احتفالات النصارى بالكريسمس وأعيادهم ، ما حكم مشاركتهم في احتفالاتهم سواء بعملها أو حضورها أو تبادل الهدايا فيها أو التهاني ؟*

🎙️الجَــــــوَابُ :
*لا يجوز كل هذا ، لا يجوز مشاركتهم و حضورها، الله -جلَّ وعلا- قال : ( وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ)، يعني لا يحضرون أعياد الكفار، لأن حضورهم فيها إقرار لها ورضىً بالمنكر وهذا لا يجوز ،ولا تهنئتهم فيها، لا يجوز هذا كله؛ * لأنها أعياد مبتدعة، حتى في دين النصارى، ماهي بمشروعة، إنما هم ابتدعوها.*]|

🎙️الـمقطـع الصوتي :
http://alfawzan.af.org.sa/ar/node/16051

20 last posts shown.