لا اعلم ان اضاعت اللحضات مني أم إني من اضعتها سيري على درب مليء بالحجاره وانا مثقله باحلامي فذا ادرت رأسي يميني رأيت ذلك المشهد لامنيه كانت عند اطفائي شمعه السادس عشر ولو تنحيت قليلاً للخلف كانت حلم الثامن عشر امطر الطريق وبقيت صامده بعدم رؤية اليسار فتلك حلم وأمنيات تجتمع بواحده كانت شموع لاربع وستمضي اربع اخرى ولا زالت لا تراني مناسبه لخوضها لم يجلب أحد المظله ولم يبعد ما يعيق طريقي وما تمنى ان تتحق امنيتي ال21 التي سئمت اطفاء الشمعه لربما كنت اعيق حضي وربما العمر يعيقني الان
_ 𝐽𝐸𝑂