تذكّر؛ اليوم السيّئ والحدث المُربك، لا يلغي من الله سبحانه صفة الرّحمة.. وذلك الحدث الغامر بالسّعادة لا ينفي عنه صفة العقاب.
•قد ترىٰ إنّها معلومات بديهيّة، لكن -في الواقع- نحن نعامل الله جلّ جلاله هكذا، ذلك الامتحان، والدرجة، والمكانة، والبيت والتخصّص.. تجعلنا نجزع وننسىٰ أو نتناسىٰ شكل الرّحمات الإلهيّة والحكمة العظمىٰ.
•قد ترىٰ إنّها معلومات بديهيّة، لكن -في الواقع- نحن نعامل الله جلّ جلاله هكذا، ذلك الامتحان، والدرجة، والمكانة، والبيت والتخصّص.. تجعلنا نجزع وننسىٰ أو نتناسىٰ شكل الرّحمات الإلهيّة والحكمة العظمىٰ.