بكِ تاجُ فخري وانطلاقُ لساني
ومرورُ أيامي ودفءُ مكاني
لغة الجدودِ ودربُنا نحوَ العُلا
وتناغمُ الياقوتِ والمَرجانِ
هي نورسُ الطهرِ الذي ببياضِهِ
يعلو الزُّلالُ ملوحةَ الخلجانِ
رفعَتْ على هاِ الفخارِ لواءَها
بالسيفِ والأقلامِ والبنيان
ومرورُ أيامي ودفءُ مكاني
لغة الجدودِ ودربُنا نحوَ العُلا
وتناغمُ الياقوتِ والمَرجانِ
هي نورسُ الطهرِ الذي ببياضِهِ
يعلو الزُّلالُ ملوحةَ الخلجانِ
رفعَتْ على هاِ الفخارِ لواءَها
بالسيفِ والأقلامِ والبنيان