رحلَتْ عن الدُّنيا وديعةُ أحمدٍ
و توشَّحَتْ بحدادِها الأزمانُ
رحلتْ و ذو الفقَّارِ يرقَبُ ثأرَها
و المرتضى ضاقَتْ بهِ الأوطانُ
ضاقَتْ بهِ الأنفاسُ لحظةَ دفنِها
قلبٌ بكى و تَحسَّرَ الوِجدانُ
هيَ زهرةٌ ماتتْ تفوحُ بعطرِها
كيف استطاعَتْ ضمها الاكفانُ
و توشَّحَتْ بحدادِها الأزمانُ
رحلتْ و ذو الفقَّارِ يرقَبُ ثأرَها
و المرتضى ضاقَتْ بهِ الأوطانُ
ضاقَتْ بهِ الأنفاسُ لحظةَ دفنِها
قلبٌ بكى و تَحسَّرَ الوِجدانُ
هيَ زهرةٌ ماتتْ تفوحُ بعطرِها
كيف استطاعَتْ ضمها الاكفانُ