إن أقوى شفرات التعامل مع الكون هــــــو قانون الظن الكونى
..
عليك أن تدرك منذ هذه اللحظة
أن العالم المحيط بنا ليست مجرد مبانى من الحجارة والأسمنت ولكنه نظام من الذبذبات العالية جداً والتى تتحرك بشكل مذهل بين جدارين وهمين لتصنع لك ما تراه الأن من جبال وأشجار وبيوت وحتى أنت..
كل فكره تقفز الأن إلى ذهنك لها طاقة تطبع نفسها فى نظامك الطاقي..
واليوم أصبح لا جدال في تأثيرها عليك سواء رضيت أم أبيت..
عليك أن تدرك بعمق أن واقعك يتشكل من خلال أفكارك ..
إن أردت أن تغير حتى مستقبلك عليك أن تدرك فى هذه اللحظة ما هى التيارات الفكرية التى تنطلق منك للعالم الخارجي لتعود لك محملة بوعي ما تفكر فيه لتتجلى لك بحياتك المستقبلية ..
ويبقى السؤال الذى يقفز إلى ذهنك بين الحين والأخر ؟
أريد أن أعيش حياه مليئة بالسعاده والبهجة والغنى والصحة ؟ أليس كذلك
عليك أن تدرك الأن الأن
أن ماضيك لا يهمك و مستقبلك أنت من تصنعه وفق ما أعطاه الله لك من معطيات التعامل مع شفرات هذا الكون الذى سخره الله لك فانت خليفة الله على الأرض..
لذلك ..
- لا يهم عدد المرات التى فشلت فيها
- لا يهم عدد المرات التى مرضت فيها
- لايهم عدد المرات التى حزنت وتألمت منها
- لا يهم عدد اللحظات البائسة أو المخذيه لك
- لا يهم عدد الأصدقاء الذين تخلوا عنك
- لايهم عدد مرات القسوة التى تعرضت لها
إن أحوالك وظروفك ستتغير يقيناً طالما أنت فكرت بذلك وأمنت به بوعي..
فالشخص الغني هو من لديه الوعي بذبذبات وطاقات ومشاعر الغنى
والشخص الذى يعيش فى شفاء هو من لديه الوعى بذبات وطاقات ومشاعر الصحة..
والشخص الذى يعيش فى سعادة هو من لديه الوعى بذبات ومشاعر السعادة..
ركز فهنا أقول الوعي ..
لأنك ستقول بداخلك كيف ذلك ؟
فالشخص الغني فعلياً هو الذى يشعر بالغنى..
والشخص السعيد فعلياً هو الذى يشعر بالسعادة..
وهذا خطأ يقع فيه الكثيرين فهناك الالاف من الأغنياء ممن ليس لديهم وعى بالغنى وبداخلهم يشعرون بالفقر مهما جمعوا من أموال فتراهم يعقون صفقات خاسرة وضياع لاموالهم من حيث لا يدرون لما وكيف ..
لن تتغير حياتك حتى تمتلك وعياً جديداً ..
ابدأ شفرة جديدة غير التى كنت تتعامل بها مع الكون الذى سخرة الله لك والذى يسير وفق ما أمره الله لك ..
تريد مزيد من الشفاء عليك أن يكون لديك وعى بمشاعر الصحة..
تريد مزيد من الغنى عليك ان يكون لديك وعى بمشاعر الغنى..
تريد مزيد من السعاده عليك ان يكون لديك وعى بمشاعر السعاده..
تريد مزيد من الروحانيات عليك أن يكون لديك وعى بمشاعر الروحانية..
السؤال كيف يكون لدى وعى ؟
يكون بالشعور والإحساس فيه بالإيمان به .. فكل شى بالكون يمكنك أن تشعرفيه تتخيله تعيشه قبل أن يحدث..
وإليك طريقة سهلة بسيطة تساعدك على الشعور والإحساس بزيادة الوعي الذى تريده بأى شىء ليسهل عليك رويته يتجلى بين يديك بكل سهولة ويسر..
1- قرر الأن بنيتك ماذا تريد ليكن مثلاً تريد المال والوفرة..
2- اوقف التوتر والألم المنبعث من التيارات الفكرية القديمة أو المستقبلية والتى تشغلك الأن حول المال ..
3- إسترخى عليك أن تستشعر جسدك وأفكارك والتيارات التى تسير بداخلك لتهدأ وتسترخى ..
إستمر دقائق حتى تشعر بذلك..
4- تخيل الأن نفسك وأنت غني وتتصرف كالأغنياء بالضبط أنفق اموال للفقراء إركب سياره فاخرة تخيل لونها وكيف تسوقها تخيل منزلك الكبير عيش الدور تماما وانخرط فى كل تفصيلة بحب وأنت تبتسم انك فعلا هكذا وسعيد لانك هكذا..
5- كرر ذلك على الأقل مره باليوم فالتكرار قوه للأفكار وقوة لإنبعاث التيارات الفكرية للعالم..
ما الذى سيحدث بعد فعل هذا التدريب من التأمل الداخلي ؟
ستجد هناك سيل من الإلهامات تتجلى لك لتصنع لك أفكار بسيطة سهلة تجعلك غنياً ..
ستجد الهدايا تتساقط عليك من المقربين ستجد فرص العمل تجذبك لها ..
ستصبح غنياً فالله وعدك بذلك إن أحسن الظن بما تفكر فيه ..
:""انا عند ظن عبدي بي".
لو أنك ذهبت لأعالي جبال الهمالايا ستجد من يمارسون التامل في هدوء عميق و هم يرتدون ملابس خفيفة و الثلج يحيط بهم من كل مكان و بدلاً من أن تنخفض درجة حرارة أجسامهم و يتجمدوا و يفقدون الوعي في دقائق فإنك ستجدهم يتصببون عرقاً و كأن أجسادهم تحولت ما يشبه الفرن..
كيف حدث ذلك ؟
لديهم قوه تحكم فى الأفكار والتى تؤثر في معدل الأيض و هو معدل الإحتراق الداخلي اللاارادي في أجسامهم ..
لذلك فالأفكار الأن تقتل المرض وتخرجه من الجسد ..
تخيل فهناك أقوى من ذلك تفعله الأفكار
أفكار قد تعطل تأثير مفعول الدواء الذى تتناوله وبكل سهولة..
أفكارك قد تعطل جين وراثى يتناقل بين عائلك منذ سنوات..
لذلك من اليوم عليك أن تفك شفرات التعامل مع ظنية الكون ..
نور وسلام
#غراند_ماستر_إيمان_الحناوي
التخاطر والجذب
https://t.me/noorpeace77
..
عليك أن تدرك منذ هذه اللحظة
أن العالم المحيط بنا ليست مجرد مبانى من الحجارة والأسمنت ولكنه نظام من الذبذبات العالية جداً والتى تتحرك بشكل مذهل بين جدارين وهمين لتصنع لك ما تراه الأن من جبال وأشجار وبيوت وحتى أنت..
كل فكره تقفز الأن إلى ذهنك لها طاقة تطبع نفسها فى نظامك الطاقي..
واليوم أصبح لا جدال في تأثيرها عليك سواء رضيت أم أبيت..
عليك أن تدرك بعمق أن واقعك يتشكل من خلال أفكارك ..
إن أردت أن تغير حتى مستقبلك عليك أن تدرك فى هذه اللحظة ما هى التيارات الفكرية التى تنطلق منك للعالم الخارجي لتعود لك محملة بوعي ما تفكر فيه لتتجلى لك بحياتك المستقبلية ..
ويبقى السؤال الذى يقفز إلى ذهنك بين الحين والأخر ؟
أريد أن أعيش حياه مليئة بالسعاده والبهجة والغنى والصحة ؟ أليس كذلك
عليك أن تدرك الأن الأن
أن ماضيك لا يهمك و مستقبلك أنت من تصنعه وفق ما أعطاه الله لك من معطيات التعامل مع شفرات هذا الكون الذى سخره الله لك فانت خليفة الله على الأرض..
لذلك ..
- لا يهم عدد المرات التى فشلت فيها
- لا يهم عدد المرات التى مرضت فيها
- لايهم عدد المرات التى حزنت وتألمت منها
- لا يهم عدد اللحظات البائسة أو المخذيه لك
- لا يهم عدد الأصدقاء الذين تخلوا عنك
- لايهم عدد مرات القسوة التى تعرضت لها
إن أحوالك وظروفك ستتغير يقيناً طالما أنت فكرت بذلك وأمنت به بوعي..
فالشخص الغني هو من لديه الوعي بذبذبات وطاقات ومشاعر الغنى
والشخص الذى يعيش فى شفاء هو من لديه الوعى بذبات وطاقات ومشاعر الصحة..
والشخص الذى يعيش فى سعادة هو من لديه الوعى بذبات ومشاعر السعادة..
ركز فهنا أقول الوعي ..
لأنك ستقول بداخلك كيف ذلك ؟
فالشخص الغني فعلياً هو الذى يشعر بالغنى..
والشخص السعيد فعلياً هو الذى يشعر بالسعادة..
وهذا خطأ يقع فيه الكثيرين فهناك الالاف من الأغنياء ممن ليس لديهم وعى بالغنى وبداخلهم يشعرون بالفقر مهما جمعوا من أموال فتراهم يعقون صفقات خاسرة وضياع لاموالهم من حيث لا يدرون لما وكيف ..
لن تتغير حياتك حتى تمتلك وعياً جديداً ..
ابدأ شفرة جديدة غير التى كنت تتعامل بها مع الكون الذى سخرة الله لك والذى يسير وفق ما أمره الله لك ..
تريد مزيد من الشفاء عليك أن يكون لديك وعى بمشاعر الصحة..
تريد مزيد من الغنى عليك ان يكون لديك وعى بمشاعر الغنى..
تريد مزيد من السعاده عليك ان يكون لديك وعى بمشاعر السعاده..
تريد مزيد من الروحانيات عليك أن يكون لديك وعى بمشاعر الروحانية..
السؤال كيف يكون لدى وعى ؟
يكون بالشعور والإحساس فيه بالإيمان به .. فكل شى بالكون يمكنك أن تشعرفيه تتخيله تعيشه قبل أن يحدث..
وإليك طريقة سهلة بسيطة تساعدك على الشعور والإحساس بزيادة الوعي الذى تريده بأى شىء ليسهل عليك رويته يتجلى بين يديك بكل سهولة ويسر..
1- قرر الأن بنيتك ماذا تريد ليكن مثلاً تريد المال والوفرة..
2- اوقف التوتر والألم المنبعث من التيارات الفكرية القديمة أو المستقبلية والتى تشغلك الأن حول المال ..
3- إسترخى عليك أن تستشعر جسدك وأفكارك والتيارات التى تسير بداخلك لتهدأ وتسترخى ..
إستمر دقائق حتى تشعر بذلك..
4- تخيل الأن نفسك وأنت غني وتتصرف كالأغنياء بالضبط أنفق اموال للفقراء إركب سياره فاخرة تخيل لونها وكيف تسوقها تخيل منزلك الكبير عيش الدور تماما وانخرط فى كل تفصيلة بحب وأنت تبتسم انك فعلا هكذا وسعيد لانك هكذا..
5- كرر ذلك على الأقل مره باليوم فالتكرار قوه للأفكار وقوة لإنبعاث التيارات الفكرية للعالم..
ما الذى سيحدث بعد فعل هذا التدريب من التأمل الداخلي ؟
ستجد هناك سيل من الإلهامات تتجلى لك لتصنع لك أفكار بسيطة سهلة تجعلك غنياً ..
ستجد الهدايا تتساقط عليك من المقربين ستجد فرص العمل تجذبك لها ..
ستصبح غنياً فالله وعدك بذلك إن أحسن الظن بما تفكر فيه ..
:""انا عند ظن عبدي بي".
لو أنك ذهبت لأعالي جبال الهمالايا ستجد من يمارسون التامل في هدوء عميق و هم يرتدون ملابس خفيفة و الثلج يحيط بهم من كل مكان و بدلاً من أن تنخفض درجة حرارة أجسامهم و يتجمدوا و يفقدون الوعي في دقائق فإنك ستجدهم يتصببون عرقاً و كأن أجسادهم تحولت ما يشبه الفرن..
كيف حدث ذلك ؟
لديهم قوه تحكم فى الأفكار والتى تؤثر في معدل الأيض و هو معدل الإحتراق الداخلي اللاارادي في أجسامهم ..
لذلك فالأفكار الأن تقتل المرض وتخرجه من الجسد ..
تخيل فهناك أقوى من ذلك تفعله الأفكار
أفكار قد تعطل تأثير مفعول الدواء الذى تتناوله وبكل سهولة..
أفكارك قد تعطل جين وراثى يتناقل بين عائلك منذ سنوات..
لذلك من اليوم عليك أن تفك شفرات التعامل مع ظنية الكون ..
نور وسلام
#غراند_ماستر_إيمان_الحناوي
التخاطر والجذب
https://t.me/noorpeace77