اذكروا عبدالعزيز الطريفي إذا ذكرتم سورية وانتصاراتها فقد رافقهم في محنتهم بقلمه في تغريدات ومحاضرات وفتاوى متعددة وما سكت عن مجازرهم بل حمَّل الدول العربية مغبة ما يلقونه من تقتيل وتشريد ولم تتغير مواقفه رغم تغير مواقف آل سعود الذين ناصروا الثوار أول أمرهم بالسلاح والإعلام ثم انقلبوا عليهم فانقلبت أقلام كثيرة
وكما تحرر سجناء حماة أسأل الله أن يحرر الشيخ وجميع المظلومين في كل مكان.