- أمّي .


Channel's geo and language: Iran, Persian
Category: not specified


- هُنا خمس أخوات ذابوا شوقًا لكِ يا أمُي .

Related channels  |  Similar channels

Channel's geo and language
Iran, Persian
Category
not specified
Statistics
Posts filter


كان يعرف حد اليقين أول من قال: يمّه، عند الفزع أن الأمهات وحدهنّ: الأمان .


٢٠١٨/١٢/٢٠


سلامٌ لوجهكِ الطاهر الذي قد غاب للأبد ، سلاماً لكِ حتى نلاقيكِ بذات الضحكة الحنونة ، اللهُم ارحم حبيبتي أمي واجمعنا بها في أعلى منازل جنتك.


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


النفسية محتاجه
أمي
وكلامها
وصوتها
وريحتها
وأبتسامتها
ووجهها الحلو
وحضنها..


Video is unavailable for watching
Show in Telegram
د.أحمد الوائلي🤎


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


عندما كنتُ أتألم في صغري ..
كانت أُمي تقبّل مكان الألم فأشعر أنه تلاشى
_أُمي هل يمكنكِ الآن تقبيل قلبي ؟♥️


البارحَة إشتاگيتلچ حيل
وغنيتلِج حَد ما بچَة الليل


Video is unavailable for watching
Show in Telegram
أُمي♥️


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


- أثَر لَمساتچ بروحي 🤍


Video is unavailable for watching
Show in Telegram




Video is unavailable for watching
Show in Telegram


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


" من أعنف ما كتب في الأدب الروسي"
حين قال تشيخوف..

لقد توفيت منذ دقيقتين.. وجدت نفسي هُنا وحدي معي مجموعة من الملائكة، و آخرين لا أعرف ما هم، توسلت بهم أن يعيدونني إلى الحياة، من أجل زوجتي التي لا تزال صغيرة وولدي الذي لم يرَ النور بعد، لقد كانت زوجتي حامل في شهرها الثالث، مرت عدة دقائق اخرى، جاء أحد الملائكة يحمل شيء يشبه شاشة التلفاز أخبرني أن التوقيت بين الدُنيا والآخرة يختلف كثيراً، الدقائق هُنا تعادل الكثير من الأيام هناك
"تستطيع ان تطمئن عليهم من هنا".
قام بتشغيل الشاشة فظهرت زوجتي مباشرةً تحمل طفلاً صغيراً! الصورة كانت مسرعة جداً، الزمن كان يتغير كل دقيقة،كان ابني يكبر ويكبر، وكل شيء يتغير، غيرت زوجتي الأثاث، استطاعت أن تحصل على مرتبي التقاعدي، دخل ابني للمدرسة، تزوج اخوتي الواحد تلو الآخر، أصبح للجميع حياته الخاصة، مرت الكثير من الحوادث، وفي زحمة الحركة والصورة المشوشة، لاحظت شيئاً ثابتاً في الخلف، يبدو كالظل الأسود، مرت دقائق كثيرة، ولا يزال الظل ذاته في جميع الصور، كانت تمر هنالك السنوات، كان الظل يصغر، و يخفت، ناديت على أحد الملائكة، توسلته أن يقرب لي هذا الظل حتى اراه جيداً، لقد كان ملاكا عطوفاً، لم يقم فقط بتقريب الصورة، بل عرض المشهد بذات التوقيت الأرضي، و لا ازال هُنا قابعاً في مكاني، منذ خمسة عشر عام، أُشاهد هذا الظل يبكي فأبكي، لم يكن هذا الظل سوى "أمي "


— كان يعرف حد اليقين أول من قال: يمّه، عند الفزع أن الأمهات وحدهنّ: الأمان .

20 last posts shown.