حزين
أنا الجديد الذي ينبعث منه التراب
طبول الأرض كلها تدق
ورأسي يكبر كما يكبر دخان الانفجارات
أعلو وأصل الى حد الندم
لا عين تذرفني
لا صدر أو كف يلطمني
أنا أحمل وجه صاحبي عند حزنه
أنا "الأهله عليه ما دگوا الباب"
حاملًا خطاياي بيدي
وكأني أحمل طفلًا لأبشر الدنيا بندم يتعلم المشي على الأيام القادمة
سنابل الأرض تستيقظ على طحني
الطحن يستيقظ على قلبي
حزين والأبواب المغلقة كلها حزني
سجاد أحمد
أنا الجديد الذي ينبعث منه التراب
طبول الأرض كلها تدق
ورأسي يكبر كما يكبر دخان الانفجارات
أعلو وأصل الى حد الندم
لا عين تذرفني
لا صدر أو كف يلطمني
أنا أحمل وجه صاحبي عند حزنه
أنا "الأهله عليه ما دگوا الباب"
حاملًا خطاياي بيدي
وكأني أحمل طفلًا لأبشر الدنيا بندم يتعلم المشي على الأيام القادمة
سنابل الأرض تستيقظ على طحني
الطحن يستيقظ على قلبي
حزين والأبواب المغلقة كلها حزني
سجاد أحمد