Forward from: أبو عُثيم
الشيخ أحمد السيد والدفاع عن مقام النبي ﷺ بين الحقيقة الثابتة وتشويه الغلاة والسفهاء
(حقائق تاريخيّة مهمة)
سقط كثير من الشباب المسلم في الموجة التشكيكية الشديدة التي طالت السنة النبوية في الأعوام بين ٢٠١٢-٢٠١٨، ولم يقف أمام هذه الموجة إلا قلّة قليلة من الدعاة والعلماء، كان من أبرزهم الشيخ أحمد السيد، وهذا أمر يعرفه جيداً من كان متابعاً لمجاريات تلك النازلة أو متأثراً بها، وسنبين ذلك بالأدلة.
- تصدّى الشيخ أحمد للموجة التشكيكية ودافع عن سنة النبي صلى الله عليه وسلم بكل ما يملك، فحاور كثيرا من المتأثرين بها، (عبر رقم الرد على الشبهات الذي كان مخصصا لذلك -عام 2014 و2015) وقد رجع كثير من شباب المسلمين عن شبهاتهم حول السنة بسبب ما وفق الله الشيخ له من جهاد علمي وفكري في هذه الحوارات المباشرة.
وقد سجّل الشيخ شيئاً من تجربته في حوارهم في مقطع (الرابط مرفق).
- تطورت هذه الحوارات بعد ذلك ليكون لها منصة حوارية مستقلة (موقع المحاورون) وهو موقع حواري عمل فيه طلاب الشيخ أحمد (خريجو صناعة المحاور) في حوار الملحدين والمشككين في السنة والثوابت.
وجرى في هذا الموقع من آلاف الحوارات والنقاشات بالليل والنهار ما نسأل الله أن يكتب به أجر هؤلاء المحاورين والمحاورات.
- ونشط الشيخ في الردّ على أبرز فيديوهات ومقالات الطاعنين في السنة وله رد مشهور على عدنان إبراهيم حين طعن في السنة عبر التشكيك في البخاري (الرابط في الملحق)
وحينها كان الشيخ سدا منيعا أمام شبهات الزنديق عدنان إبراهيم في السنة وغيرها والتي أهلَكَتْ كثيراً من الشباب،
وله رد كذلك على كاتب صحفي مشهور شكك فيه في السنة (الرد مرفق)
-وأفرد الشيخ لمواجهتهم ولتثبيت مكانة السنة والدفاع عنها تخصّصاً كاملاً في برنامجه صناعة المحاور تخرج منه مئات أو آلاف الطلاب الذين نفع الله بهم في هذا المجال.
ثم أنشأ أكاديمية الحديث الإلكترونية وخرّج منها إلى الآن ثلاث دفعات كل دفعة درست سنتين أو أكثر، وكان مما درسوا فيها: حجية السنة.
- وعقد الشيخ الدورات والدروس في تثبيت حجية السنة وتعظيم مكانتها في النفوس، ومن أهمها دورة (أفي السنة شك؟!) والتي سافر الشيخ فيها إلى السودان وقدم الدورة نصرة لسنة رسول الله (الرابط مرفق)
-وأنشأ الشيخ مجموعة من قنوات التلجرام متخصصة في الدفاع عن السنة أو في علومها أو الرد على الشبهات، ومنها قناة: الدفاع عن الوحيين، وقناة علوم الحديث وحجية السنة، وقناة: ليطمئن قلبي (روابطها مرفقة)
- ثم ألّف الشيخ كتباً مهمة في الانتصار للسنة وبعضها صار مرجعاً في بابه، ومن أهمها كتاب تثبيت حجية السنة (الرابط مرفق)
- ثم جاء الأهم من ذلك كله وهو ما تفرغ الشيخ له في السنوات الأخيرة وهو إحياء منهاج النبوة، وعقد في ذلك مئات الدروس، منها أكثر من 100 درس بعنوان (غيث الساري من هدايات البخاري) وقرابة ال 50 درسا بعنوان (أنوار السنة المحمدية) وغيرها الكثير.
،،
ثم بعد كل تلك المقامات التي قامها الشيخ في الدفاع عن النبي ﷺ وسنته وردّ شبهات المشككين والمكذبين: يأتي من الحدادية وسفهائهم ومن شاركهم أو تأثر بهم أو شابههم من يتطاول ويفتري على الشيخ أحمد مدّعياً أنه لا يعظّم مقام النبي، وأنه يهادن من يسيء إليه ﷺ، ويأتي غيرهم فيقول أشنع القول ويتهم الشيخ بأنه لا يغار على مقام النبي ويقدّم "مشاعر طالباته" على مقامه صلى الله عليه وسلم، كما قالت ليلى حمدان في مقالها المليء بالظلم والافتراء والتي صرحت بذلك بكل بجاحة واستهتار، وقد سبقها إلى ذلك أفواج من الحدادية والذكورية، وطعنوا بالشيخ ولمزوه ووصفوه بالمنخفض، ملوّثين الصفحات بكلام فارغ بذيء، لا حجة لهم فيه ولا برهان، بل كل الحجة ضدهم، وكل مسيرة الشيخ المشرّفة في الدفاع عن مقام جده ﷺ تشهد عليهم، وعلى ما يحملونه من حقد وظلم وسفه أو جهل وقلة فقه.
وقد هزُلَ الحال والله حتى صار السفهاء والأقزام والغلاة والمتعجلون وقليلو الفقه يطعنون في الشيخ من هذا الباب الذي أفنى فيه عمره مدافعا ومناصرا لمقام رسول الله ومبيّنا لسنته على ما وضحنا،
وحقاً؛ إن هذه لسنوات خداعات يُخوَّن فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن.
——-
ملحق الروابط:
- عرض تجربة حوار منكري السنة للشيخ أحمد السيد : https://youtu.be/-CuhMfevgPo
- رد الشيخ أحمد على عدنان إبراهيم في مكانة صحيح البخاري: https://youtu.be/yjlKcC7nZFw
- وهذا الرد مكتوبا لمن استحسن القراءة: http://alsayedahmad.blogspot.com/2013/06/blog-post_18.html?m=1
- الرد على الصحفي المشكك في السنة:
http://alsayedahmad.blogspot.com/2014/11/blog-post.html?m=1
- دورة أفي السنة شك؟ -في السودان-
https://youtube.com/playlist?list=PLRmZMeOYlm8-0sOVcOSsBahNUG20gZU8Q&si=zikDxMvp2ZHnLUnL
- قناة الدفاع عن الوحيين:
https://t.me/+C-wYSBD5U4llN2U0
- كتاب تثبيت حجية السنة
https://ahmadalsayed.net/books/11
(حقائق تاريخيّة مهمة)
سقط كثير من الشباب المسلم في الموجة التشكيكية الشديدة التي طالت السنة النبوية في الأعوام بين ٢٠١٢-٢٠١٨، ولم يقف أمام هذه الموجة إلا قلّة قليلة من الدعاة والعلماء، كان من أبرزهم الشيخ أحمد السيد، وهذا أمر يعرفه جيداً من كان متابعاً لمجاريات تلك النازلة أو متأثراً بها، وسنبين ذلك بالأدلة.
- تصدّى الشيخ أحمد للموجة التشكيكية ودافع عن سنة النبي صلى الله عليه وسلم بكل ما يملك، فحاور كثيرا من المتأثرين بها، (عبر رقم الرد على الشبهات الذي كان مخصصا لذلك -عام 2014 و2015) وقد رجع كثير من شباب المسلمين عن شبهاتهم حول السنة بسبب ما وفق الله الشيخ له من جهاد علمي وفكري في هذه الحوارات المباشرة.
وقد سجّل الشيخ شيئاً من تجربته في حوارهم في مقطع (الرابط مرفق).
- تطورت هذه الحوارات بعد ذلك ليكون لها منصة حوارية مستقلة (موقع المحاورون) وهو موقع حواري عمل فيه طلاب الشيخ أحمد (خريجو صناعة المحاور) في حوار الملحدين والمشككين في السنة والثوابت.
وجرى في هذا الموقع من آلاف الحوارات والنقاشات بالليل والنهار ما نسأل الله أن يكتب به أجر هؤلاء المحاورين والمحاورات.
- ونشط الشيخ في الردّ على أبرز فيديوهات ومقالات الطاعنين في السنة وله رد مشهور على عدنان إبراهيم حين طعن في السنة عبر التشكيك في البخاري (الرابط في الملحق)
وحينها كان الشيخ سدا منيعا أمام شبهات الزنديق عدنان إبراهيم في السنة وغيرها والتي أهلَكَتْ كثيراً من الشباب،
وله رد كذلك على كاتب صحفي مشهور شكك فيه في السنة (الرد مرفق)
-وأفرد الشيخ لمواجهتهم ولتثبيت مكانة السنة والدفاع عنها تخصّصاً كاملاً في برنامجه صناعة المحاور تخرج منه مئات أو آلاف الطلاب الذين نفع الله بهم في هذا المجال.
ثم أنشأ أكاديمية الحديث الإلكترونية وخرّج منها إلى الآن ثلاث دفعات كل دفعة درست سنتين أو أكثر، وكان مما درسوا فيها: حجية السنة.
- وعقد الشيخ الدورات والدروس في تثبيت حجية السنة وتعظيم مكانتها في النفوس، ومن أهمها دورة (أفي السنة شك؟!) والتي سافر الشيخ فيها إلى السودان وقدم الدورة نصرة لسنة رسول الله (الرابط مرفق)
-وأنشأ الشيخ مجموعة من قنوات التلجرام متخصصة في الدفاع عن السنة أو في علومها أو الرد على الشبهات، ومنها قناة: الدفاع عن الوحيين، وقناة علوم الحديث وحجية السنة، وقناة: ليطمئن قلبي (روابطها مرفقة)
- ثم ألّف الشيخ كتباً مهمة في الانتصار للسنة وبعضها صار مرجعاً في بابه، ومن أهمها كتاب تثبيت حجية السنة (الرابط مرفق)
- ثم جاء الأهم من ذلك كله وهو ما تفرغ الشيخ له في السنوات الأخيرة وهو إحياء منهاج النبوة، وعقد في ذلك مئات الدروس، منها أكثر من 100 درس بعنوان (غيث الساري من هدايات البخاري) وقرابة ال 50 درسا بعنوان (أنوار السنة المحمدية) وغيرها الكثير.
،،
ثم بعد كل تلك المقامات التي قامها الشيخ في الدفاع عن النبي ﷺ وسنته وردّ شبهات المشككين والمكذبين: يأتي من الحدادية وسفهائهم ومن شاركهم أو تأثر بهم أو شابههم من يتطاول ويفتري على الشيخ أحمد مدّعياً أنه لا يعظّم مقام النبي، وأنه يهادن من يسيء إليه ﷺ، ويأتي غيرهم فيقول أشنع القول ويتهم الشيخ بأنه لا يغار على مقام النبي ويقدّم "مشاعر طالباته" على مقامه صلى الله عليه وسلم، كما قالت ليلى حمدان في مقالها المليء بالظلم والافتراء والتي صرحت بذلك بكل بجاحة واستهتار، وقد سبقها إلى ذلك أفواج من الحدادية والذكورية، وطعنوا بالشيخ ولمزوه ووصفوه بالمنخفض، ملوّثين الصفحات بكلام فارغ بذيء، لا حجة لهم فيه ولا برهان، بل كل الحجة ضدهم، وكل مسيرة الشيخ المشرّفة في الدفاع عن مقام جده ﷺ تشهد عليهم، وعلى ما يحملونه من حقد وظلم وسفه أو جهل وقلة فقه.
وقد هزُلَ الحال والله حتى صار السفهاء والأقزام والغلاة والمتعجلون وقليلو الفقه يطعنون في الشيخ من هذا الباب الذي أفنى فيه عمره مدافعا ومناصرا لمقام رسول الله ومبيّنا لسنته على ما وضحنا،
وحقاً؛ إن هذه لسنوات خداعات يُخوَّن فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن.
——-
ملحق الروابط:
- عرض تجربة حوار منكري السنة للشيخ أحمد السيد : https://youtu.be/-CuhMfevgPo
- رد الشيخ أحمد على عدنان إبراهيم في مكانة صحيح البخاري: https://youtu.be/yjlKcC7nZFw
- وهذا الرد مكتوبا لمن استحسن القراءة: http://alsayedahmad.blogspot.com/2013/06/blog-post_18.html?m=1
- الرد على الصحفي المشكك في السنة:
http://alsayedahmad.blogspot.com/2014/11/blog-post.html?m=1
- دورة أفي السنة شك؟ -في السودان-
https://youtube.com/playlist?list=PLRmZMeOYlm8-0sOVcOSsBahNUG20gZU8Q&si=zikDxMvp2ZHnLUnL
- قناة الدفاع عن الوحيين:
https://t.me/+C-wYSBD5U4llN2U0
- كتاب تثبيت حجية السنة
https://ahmadalsayed.net/books/11