تقريباً فِي فتـرَة مَـا چنت انظر لاحلامي وانا اكتبهن هنا بأعتباره المنفذ والملجأ الوحيد الي اكدر اتركهن بي بسلام بعيدا عن خدوش المُحيط
ولأني مَـاچنت اكدر الامسهن بواقعي
بَس غغِيم الحالية لامست واقعها بكُل تفاصيله
أحَس ممتنة هَم لهذيج الاحلام لأن خلت مِني انسانة كُلش طموحة هَسهه واكدر اسميني مُحاربة متتنازل عَن اشيائها ،
ولأني مَـاچنت اكدر الامسهن بواقعي
بَس غغِيم الحالية لامست واقعها بكُل تفاصيله
أحَس ممتنة هَم لهذيج الاحلام لأن خلت مِني انسانة كُلش طموحة هَسهه واكدر اسميني مُحاربة متتنازل عَن اشيائها ،