أنا مُتعب والعاصفات بداخلي
تأبى السكون وليلُها لا ينجلي
أنا مرهقٌ جرّاء كل مشاعري
وسئمتُ أن تبقىٰ بصدرٍ مُمتلي
كم بحّ صوتي للقنوطِ مُحاربا
فُرسانهُ : لا تدخلي ، لا تدخلي
والله ما شئتُ التشاؤم إنّما
لا صُبح في أفقي يلوحُ ويعتلي
صبري عجولٌ والترقب موجعٌ
وغدا سؤالي حائرا : ماذا يلي ؟
تأبى السكون وليلُها لا ينجلي
أنا مرهقٌ جرّاء كل مشاعري
وسئمتُ أن تبقىٰ بصدرٍ مُمتلي
كم بحّ صوتي للقنوطِ مُحاربا
فُرسانهُ : لا تدخلي ، لا تدخلي
والله ما شئتُ التشاؤم إنّما
لا صُبح في أفقي يلوحُ ويعتلي
صبري عجولٌ والترقب موجعٌ
وغدا سؤالي حائرا : ماذا يلي ؟