أخبرتك
أنني حين أدير وجهي عن أحد
لا يُغريني للعودة إليه شيئًا
لا يعنيني فرحه ولا حتى حزنه
لا يُخيفني تعبه ولا يحرك صوته مشاعري
أخبرتك
أنني أضعه في رف النسيان
من دون ندم ولكنك لم تصدق
إلى أن صرت صاحب الحيز الأكبر من ذلك الرف .
أنني حين أدير وجهي عن أحد
لا يُغريني للعودة إليه شيئًا
لا يعنيني فرحه ولا حتى حزنه
لا يُخيفني تعبه ولا يحرك صوته مشاعري
أخبرتك
أنني أضعه في رف النسيان
من دون ندم ولكنك لم تصدق
إلى أن صرت صاحب الحيز الأكبر من ذلك الرف .